في النقد والتذوق الموسيقي
آن الآوان أخيراً لأن نضم الى المكتبة العربية مرجعا هاما جدا في النقد الموسيقي كعلم وليس كممارسة مقالاتية
- تخفيضات!
- -60%
آن الآوان أخيراً لأن نضم الى المكتبة العربية مرجعا هاما جدا في النقد الموسيقي كعلم وليس كممارسة مقالاتية
هذا الكتاب دعوة واضحة من أعظم المتخصصين في علم النفس في زماننا
فرج العنتري
عضو اتحاد الكتاب واستاذ تاريخ وتذوق الموسيقى
موزيكولوجست
ليسانس فلسفة ودبلوم عالي في الموسيقى المسرحية شعبة الأوركيسترا
تخصص في التذوق الموسيقى من جامعة موشي بيجاد - زغرب - يوجوسلوفيا
كانت الأفضليّة للرجل قديمًا لكونه سيّدًا في منزله وقائد نظرًا لما كانت عليه صعوبة الحياه في السّابق ومشاقّ اكتساب الشخص لقوته، حيث حُفّ الإنسان القديم بالمخاطر، فكان يخاطر الرّجل بنفسه لتوفير الغذاء لمنزله وأسرته بينما كان معرّض بشكل دائم للإصابات أو حتّى فقده وعدم عودته، من هنا نشأت فكرة بقاء الزّوجة في المنزل، ورعاية أطفالها والشّعور بالإمنتنان لرجولته نظرًا لصعوبة العمل الذي يقوم به في سبيل تلك الأسره..
هناك مثل قديم يقول: "إذا ألقى أحد الأغبياء حجرًا في النهر، فلا يمكن استعادته حتى لو حاول ذلك مئة حكيم". وهنا نجد صورة كاملة ليأس النجباء في مواجهة الغباء.
كان أمرًا شائعًا أن أسمع الرّجال يقولون:
"أيّتها المرأه هل تعلمين من أنا، إنني الشّخص الذي يرتدي البنطلون هذا، وهذا يعني أنّه هو الشّخص المسؤول، أمّا عن هذه الأيّام فيرتدي كل من الرّجال والنّساء البنطلون إذًا عن من تتحدّث هذه العباره؟!
هذا الكتاب كُتب من أجل الأخصائيين النفسيين والمشيرين، والعاملين في مجال الخدمة الاجتماعية، والمدرسين (المدرسات)، والمعالجين الذين يعملون في المدارس، إلا أنه يقدم فلسفة واستراتيجيات عملية عديدة للتعامل مع المشاكل السلوكية الخاصة بالتلاميذ
هذا هو الكتاب الاول من سلسلة(كل يوم قصة ) تدعم النمو الكلي للتلاميذ بما فيه تطور النمو اللغوى والفكرى والاجتماعي والثقافي من خلال متعة القراءة.
توضح أليس ميللر وبجلاء للكثيرين ما لم يمكن تعرفه إلا قلة فقط: الألم غير العادي والمعاناة النفسية التي يعانيها الأطفال بذريعة تربية الأطفال بالطريقة التقليدية.