قراءة العهد القديم وفقَا للكنيسة الأولى
هذا الكتاب ثري في محتواه، وسيستفيد منه طيفٌ واسعً من القراء: رعاة الكنائس، المهتمون من غير المتخصصين، الطالب وكذلك الدارسون والمدرسون في مجال الدراسات الكتابية والآبائية.
هذا الكتاب ثري في محتواه، وسيستفيد منه طيفٌ واسعً من القراء: رعاة الكنائس، المهتمون من غير المتخصصين، الطالب وكذلك الدارسون والمدرسون في مجال الدراسات الكتابية والآبائية.
كتبت أكثر المقالات، التي جمعت هنا، في الفترة التي تمتد من 1914 إلى 1938، وقد خرجت خلال عملي في مركز البحث الاجتماعي لي بنيويورك وتشكلت خلال مناقشتي مع زميلي ماكسي هوركهايمر Max Horkheimer، وكان إذ ذاك مدير المركز، ومع العاملين بالاشتراك معه. وقد سمحت بإعادة نشرها دون تغيير، فما من تنقيح يمكن أن يعبر الهوة التي تفصل الفترة التي كتبت فيها والفترة الحالية.
هذا الكتاب دعوة واضحة من أعظم المتخصصين في علم النفس في زماننا
توضح أليس ميللر وبجلاء للكثيرين ما لم يمكن تعرفه إلا قلة فقط: الألم غير العادي والمعاناة النفسية التي يعانيها الأطفال بذريعة تربية الأطفال بالطريقة التقليدية.
هناك مثل قديم يقول: "إذا ألقى أحد الأغبياء حجرًا في النهر، فلا يمكن استعادته حتى لو حاول ذلك مئة حكيم". وهنا نجد صورة كاملة ليأس النجباء في مواجهة الغباء.
في هذا الكتاب أقدم منهجًا لشرح النصوص يوظف عناصر لعدد من المناهج الأخرى من العوالم الثلاثة: الكاتب، والنص، والقارئ. ومن خلال خبرتي وجدت أن أكثر المفسرين جدية للنصوص هم انتقائيون، سواء بوعي أو بغير وعي يقترضون أفكارًا وتمارين علمية من مناهج تفسيرية عديدة.