عِلْمُ الآثار والكتاب المقدّس
في السنوات الـ 200 الماضية زودتنا الحفريات الآثاري بمعلومات جديدة التي سمحت للناس بالدخول إلى القرن الحادي والعشرين وهم ينظرون إلى الماضي الأشيب والفصول المفتوحة من التاريخ الإنساني الذي لم يُقرأ لقرون.
في السنوات الـ 200 الماضية زودتنا الحفريات الآثاري بمعلومات جديدة التي سمحت للناس بالدخول إلى القرن الحادي والعشرين وهم ينظرون إلى الماضي الأشيب والفصول المفتوحة من التاريخ الإنساني الذي لم يُقرأ لقرون.
"يرجع مفهوم الحج المسيحي إلى خروج اليهود من مصر القديمة، لكنه تطور وتغير عبر القرون. في العصور الوسطى، أمضى ملايين الحجاج شهورًا في السفر عبر أوروبا لزيارة المدن والأضرحة المقدسة، وفي الوقت الحاضر أدى إحياء حديث إلى طمس الخطوط الفاصلة بين الحج والسياحة وجعل أماكن مثل أيونا وتايزي وسانتياغو دي كومبوستيلا قبلة معاصرة."
هذا الكتاب دعوة واضحة من أعظم المتخصصين في علم النفس في زماننا
توضح أليس ميللر وبجلاء للكثيرين ما لم يمكن تعرفه إلا قلة فقط: الألم غير العادي والمعاناة النفسية التي يعانيها الأطفال بذريعة تربية الأطفال بالطريقة التقليدية.
هناك مثل قديم يقول: "إذا ألقى أحد الأغبياء حجرًا في النهر، فلا يمكن استعادته حتى لو حاول ذلك مئة حكيم". وهنا نجد صورة كاملة ليأس النجباء في مواجهة الغباء.
إن المتعمق في جوهر الصراع بين الحكومة والحركة الإسلامية في مصر يكتشف أن مكمن الأزمة ينحصر في أمرين: الأول: هو أن الحكومة تواجه الحرة بالعقل الناصري الموروث عن تجربة الإخوان. الثاني: أن الحركة تواجه الحكومة بالعقل السلفي. عقل الماضي الذي ورثته عن الحقبة النفطية الوهابية.