عِلْمُ الآثار والكتاب المقدّس
في السنوات الـ 200 الماضية زودتنا الحفريات الآثاري بمعلومات جديدة التي سمحت للناس بالدخول إلى القرن الحادي والعشرين وهم ينظرون إلى الماضي الأشيب والفصول المفتوحة من التاريخ الإنساني الذي لم يُقرأ لقرون.
في السنوات الـ 200 الماضية زودتنا الحفريات الآثاري بمعلومات جديدة التي سمحت للناس بالدخول إلى القرن الحادي والعشرين وهم ينظرون إلى الماضي الأشيب والفصول المفتوحة من التاريخ الإنساني الذي لم يُقرأ لقرون.
هذا الكتاب دعوة واضحة من أعظم المتخصصين في علم النفس في زماننا
توضح أليس ميللر وبجلاء للكثيرين ما لم يمكن تعرفه إلا قلة فقط: الألم غير العادي والمعاناة النفسية التي يعانيها الأطفال بذريعة تربية الأطفال بالطريقة التقليدية.
هناك مثل قديم يقول: "إذا ألقى أحد الأغبياء حجرًا في النهر، فلا يمكن استعادته حتى لو حاول ذلك مئة حكيم". وهنا نجد صورة كاملة ليأس النجباء في مواجهة الغباء.