روح الصين:جذور الإيمان في الصين في القرن الـ 21
الصين ذلك العملاق الاقتصادي وصاحب الدور المؤثر في النظام العالمي الحالي. تُرى ما الذي يحرك قادتها. وما القيم التي لم تبقى به حتى الآن؟
الصين ذلك العملاق الاقتصادي وصاحب الدور المؤثر في النظام العالمي الحالي. تُرى ما الذي يحرك قادتها. وما القيم التي لم تبقى به حتى الآن؟
آمن العبرانيون القدماء أنّه في البدء خلق الله الكون ثم بعد ذلك خلق الظّلمة والنّور، وفي اليوم التّالي خلق السّماء، وفي اليوم الذي تلاه خلق البحار واليابسه، وفيما بعد خلق النّباتات، في اليوم الرّابع خلق الشّمس والقمر والنجوم، في اليوم الخامس، خلق كل المخلوقات التي تحيا في البحار وتطير في السّماء، في اليوم السّادس خلق الحيوانات، وأخيرًا خلق الإنسان وفي اليوم السّابع إستراح.
في السنوات الـ 200 الماضية زودتنا الحفريات الآثاري بمعلومات جديدة التي سمحت للناس بالدخول إلى القرن الحادي والعشرين وهم ينظرون إلى الماضي الأشيب والفصول المفتوحة من التاريخ الإنساني الذي لم يُقرأ لقرون.
نحن نواجه موقفاً لا يمكن التغلب عليه بالحجج المنطقية أو الدعاوى الأخلاقية، لكن فقط عبر إطلاق قوى شعورية وعاطفية وأفكار تحمل روح العصر