الخيال اليوتوبي
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
إن كنت منفتحًا على القصص فهي موجودة في كل مكان. وهي ليست مقتصرة على قضاء بضع ساعات في قراءة قصة في المكتبة أو في مهرجانات القصص. فالقصص ليست موجودة فقط في الكتب أو الأفلام أو عروض التليفزيون. إنها مزدهرة في الأماكن الغير ملحوظة كثيرًا كعيوننا أو ضحكاتنا أو بخشونة أيادينا أو هزج أصواتنا.
هذا الكتاب كُتب من أجل الأخصائيين النفسيين والمشيرين، والعاملين في مجال الخدمة الاجتماعية، والمدرسين (المدرسات)، والمعالجين الذين يعملون في المدارس، إلا أنه يقدم فلسفة واستراتيجيات عملية عديدة للتعامل مع المشاكل السلوكية الخاصة بالتلاميذ
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم
لماذا سؤال نصارع معه جميعاً، حين نواجه أو يواجه شخص نعرفه صعوبة أو محنة.