الخيال اليوتوبي
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
ليس ثمة ما هو أكثر زيفاً من أن تقول لأمرئ ما: أن الحب يربط بيننا من ثم فما من حاجة تدعونا الى ان نقيم صرح العدالة بساحتنا
"لأن الحب يحب العدالة" إن مثل هذا الأسلوب يستخدمه اولئك الذين يرغبون في تفادي الإلتزامات المرتبطة بإقرار العدالة، ولا يقول به إلا الطغاة في مواجهة رعاياهم، وحختّى وإن لم ينطقو به فإنّهم يتصرّفون وفق مُقتضياتِه، ‘نها طريقة حاذِقة في محاولة تجنّب المسؤوليّة والإنضباط اللذين تفرضهما العدالة..
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
ان الدافع الحقيقي وراء كتابة هذا الكتاب هو إكتشافى أنه يوجد أعداد كبيره من الرجال غير واثقين فى ذكورتهم، بدرجة أو بأخرى.
آن الآوان أخيراً لأن نضم الى المكتبة العربية مرجعا هاما جدا في النقد الموسيقي كعلم وليس كممارسة مقالاتية
بول تيليش: فيلسوف ألماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسيا -درس في جامعات برلين وتوبنجن وهال - حصل على الدكتوراه في تطوير فلسفة شلنج عام 1911 من جامعة برسلاف. - رسم قسيسًا عام 1912.
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم
نتحدث نحن عن التنوير.. لكن الفيلسوف الألماني الأصل الأمريكي المواطنة (186-1965) بول تيليش فضل أن ينير لنا الطريق.. إنه يقوم بفعل استنارة..