سورين كيركيجارد حياته وأعماله
سورين كيركجور في كوبنهاجن يوم 5 أيار (مايو) 1813 وينحدر كل من أبيه وأمه من أسرة جوتية، وهي قبيلة جرمانية غزت القارة الأوروبية في القرن الخامس.
- تخفيضات!
سورين كيركجور في كوبنهاجن يوم 5 أيار (مايو) 1813 وينحدر كل من أبيه وأمه من أسرة جوتية، وهي قبيلة جرمانية غزت القارة الأوروبية في القرن الخامس.
يستطيع لاعب الشطرنج الماهر ن يستعيد وضعه في لعبة يبدو انه ميؤس منها بوضع قطعة القليلة المتبقية حتى يغلب خصمه قبل ام يباغت بالهجوم في نقاطه الضعيفة بينما لعبة الخصم تعاق من جانب قطع الشطرنج الخاصة به الموجودة بلا جدوى مانعة بعضها البعض .
لم تكن حياة بيرديائف الا نضالا مثلثا ضد البيئة الارستقراطية التي تنتمي اليها اسرته وعاش فيها ، وضد البيئة الثورية الماركسية التي عاش فيها ايام شبابه الاول وضد البيئة الارثوذكسية التي عاش فيها فترة نضجة بمعنى معين
للإنسان في الحياة حاجات، والحاجات تتراتب وتتدرج، فمنها الأساسية والضرورية ومنها ما يمس حاجاته الجسدية، وهي التي تحافظ على بقاؤه ووجوده في الحياة، ومنها ما يمس الجانب العقلي والنفسي وهي التي تساعد على ارتقاؤه وتقدمه وإبداعه.
منذ أكثر من عشر سنوات، نشرت كتابًا بعنوان Medecine de la Personne. وقد أشرت إلى أنه يمكن للأطباء أن يجدوا قوانين الحياة والصحة في أحد أصحاحات الكتاب المقدس.
كل العالم ما هو إلا مسرح - وكل الرجال والنساء هم مجرد ممثلون، ولهم مكان خروجهم ودخولهم - والإنسان في زمانه يلعب أكثر من دور. إنه لأمر مشوق أن نلاحظ أن كلمة "الشخص" في زمن شكسبير تحمل نفس المعنى الذي يتناوله د. تورنييه
النساء لديهن القدرة على التكيف مع عالم الرجال، وقد ظهر هذا عبر هذا القرن. يستطعن شغل وظائف بكل كفاءة كانت قاصرة على الرجال.
الخبراء النفسيين بإمكانهم أن يتعلموا شيئًا من الإيمان المسيحي، والذي من خلال الرؤيا عكسوا بأكثر عمقًا من العلم في الدراما المركزية للحياة الإنسانية وما يُسمى بالسؤال الذي لا يمكن تجنبه سواء القول نعم أو لا له.
قد وضع كتشر هذه الرؤية الجديدة المتطرفة، ليبين كيف مكنت النزعات الإيثارية محدودة من حياة أجدادنا الاجتماعية، وكيف استفاد أسلافنا من تنظيم تفاعلاتها مع بعضها البعض، وكيف نمت المجتمعات البشرية في نهاية المطاف إلى أشكال بالغة التعقيد لا يمكن تصورها عما قبل. والأكثر نجاحًا للعديد من هذه الخبرات على مدار آلاف السنين القديمة في كيفية العيش، هو ما بقي على قيد الحياة في قيمنا اليوم.