الخيال اليوتوبي
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
يستطيع لاعب الشطرنج الماهر ن يستعيد وضعه في لعبة يبدو انه ميؤس منها بوضع قطعة القليلة المتبقية حتى يغلب خصمه قبل ام يباغت بالهجوم في نقاطه الضعيفة بينما لعبة الخصم تعاق من جانب قطع الشطرنج الخاصة به الموجودة بلا جدوى مانعة بعضها البعض .
ليس ثمة ما هو أكثر زيفاً من أن تقول لأمرئ ما: أن الحب يربط بيننا من ثم فما من حاجة تدعونا الى ان نقيم صرح العدالة بساحتنا
"لأن الحب يحب العدالة" إن مثل هذا الأسلوب يستخدمه اولئك الذين يرغبون في تفادي الإلتزامات المرتبطة بإقرار العدالة، ولا يقول به إلا الطغاة في مواجهة رعاياهم، وحختّى وإن لم ينطقو به فإنّهم يتصرّفون وفق مُقتضياتِه، ‘نها طريقة حاذِقة في محاولة تجنّب المسؤوليّة والإنضباط اللذين تفرضهما العدالة..
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
منذ أكثر من عشر سنوات، نشرت كتابًا بعنوان Medecine de la Personne. وقد أشرت إلى أنه يمكن للأطباء أن يجدوا قوانين الحياة والصحة في أحد أصحاحات الكتاب المقدس.
كل العالم ما هو إلا مسرح - وكل الرجال والنساء هم مجرد ممثلون، ولهم مكان خروجهم ودخولهم - والإنسان في زمانه يلعب أكثر من دور. إنه لأمر مشوق أن نلاحظ أن كلمة "الشخص" في زمن شكسبير تحمل نفس المعنى الذي يتناوله د. تورنييه
النساء لديهن القدرة على التكيف مع عالم الرجال، وقد ظهر هذا عبر هذا القرن. يستطعن شغل وظائف بكل كفاءة كانت قاصرة على الرجال.
الخبراء النفسيين بإمكانهم أن يتعلموا شيئًا من الإيمان المسيحي، والذي من خلال الرؤيا عكسوا بأكثر عمقًا من العلم في الدراما المركزية للحياة الإنسانية وما يُسمى بالسؤال الذي لا يمكن تجنبه سواء القول نعم أو لا له.
بول تيليش: فيلسوف ألماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسيا -درس في جامعات برلين وتوبنجن وهال - حصل على الدكتوراه في تطوير فلسفة شلنج عام 1911 من جامعة برسلاف. - رسم قسيسًا عام 1912.
إن المتعمق في جوهر الصراع بين الحكومة والحركة الإسلامية في مصر يكتشف أن مكمن الأزمة ينحصر في أمرين: الأول: هو أن الحكومة تواجه الحرة بالعقل الناصري الموروث عن تجربة الإخوان. الثاني: أن الحركة تواجه الحكومة بالعقل السلفي. عقل الماضي الذي ورثته عن الحقبة النفطية الوهابية.
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم
نتحدث نحن عن التنوير.. لكن الفيلسوف الألماني الأصل الأمريكي المواطنة (186-1965) بول تيليش فضل أن ينير لنا الطريق.. إنه يقوم بفعل استنارة..