الخيال اليوتوبي
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
الكتاب المقدس هو كتاب المسيحيين المقدس. في الكتاب المقدس، يؤمن المسيحيون باكتشافهم لحقيقة الله، وإيجاد العون من أجل العيش بشكل جيد. وتبدو كلمة الكتاب المقدس اسمًا لكتاب واحد ولكنها تأتي من كلمة biblia، وهي المستخدمة في اللغة اليونانية واللاتينية "للكتب" في صيغة الجمع. ويتكون الكتاب المقدس من جزئين، العهد القديم والعهد الجديد، ويتكون كل منهما من عدة كتب لكتاب متعددين. (يوجد اسم آخر للكتاب المقدس هو "النصوص الكتابية المقدسة" Holy Scriptures، والذي يعني "الكتابات المقدسة").
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
في الجيل الماضي، كان ينظر إلى السرطان بخوف شديد، كحكم بالإعدام بسبب مرض غير قابل للشفاء وكان الناس يتحدثون عنه بصوت خفيض، ويخافون من نطق الكلمة التي تبدأ بحرف السين بسبب ردود الأفعال العنيفة التي كانت تولدها.
في هذا الكتاب أقدم منهجًا لشرح النصوص يوظف عناصر لعدد من المناهج الأخرى من العوالم الثلاثة: الكاتب، والنص، والقارئ. ومن خلال خبرتي وجدت أن أكثر المفسرين جدية للنصوص هم انتقائيون، سواء بوعي أو بغير وعي يقترضون أفكارًا وتمارين علمية من مناهج تفسيرية عديدة.
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم