إصداراتنا
المشروع الأخلاقي
قد وضع كتشر هذه الرؤية الجديدة المتطرفة، ليبين كيف مكنت النزعات الإيثارية محدودة من حياة أجدادنا الاجتماعية، وكيف استفاد أسلافنا من تنظيم تفاعلاتها مع بعضها البعض، وكيف نمت المجتمعات البشرية في نهاية المطاف إلى أشكال بالغة التعقيد لا يمكن تصورها عما قبل. والأكثر نجاحًا للعديد من هذه الخبرات على مدار آلاف السنين القديمة في كيفية العيش، هو ما بقي على قيد الحياة في قيمنا اليوم.
الزهايمر: مساعدة مقدمي الرعاية للتعامل مع المريض
في الجيل الماضي، كان ينظر إلى السرطان بخوف شديد، كحكم بالإعدام بسبب مرض غير قابل للشفاء وكان الناس يتحدثون عنه بصوت خفيض، ويخافون من نطق الكلمة التي تبدأ بحرف السين بسبب ردود الأفعال العنيفة التي كانت تولدها.