كتاب الإلتزام
كل فتاه تعاني من صِراع، موقف قاسي، أو أزمة في أحد جوانب حياتها، وعلى الرّغم من كون كل واحدة منهنّ متخبطه في مجال مختلف، إلا أن هناك شيئًا مشتركًا بينهنّ فكلّهن بحاجة لتطوير الإلتزام..
- تخفيضات!
كل فتاه تعاني من صِراع، موقف قاسي، أو أزمة في أحد جوانب حياتها، وعلى الرّغم من كون كل واحدة منهنّ متخبطه في مجال مختلف، إلا أن هناك شيئًا مشتركًا بينهنّ فكلّهن بحاجة لتطوير الإلتزام..
......يقدم الكتاب أسئلة بسيطة، من حياة كل الأشخاص الرئيسية في الكتاب المقدس، وهى تغطي كل الأحداث الرئيسية، وستثيرك
عندما تحاولين التّقدم وإحراز أي شيء في حياتك، فتأتيكِ الأصوات الدّاخليّة التي تقول لك: على كل ليس لذلك قيمة، ولن تكوني مبدعه في أي شيء تفعلينه.
هي سلسلة قصصية. تهدف إلى: تقديم صورة صادقة عن الله المحب. الراعي. الصادق في مواعيده.
كتاب ملئ بالتمارين الشيقة والمثيرة للتعليم (4-6 ) سنوات
يتناب لي لي شعور يجعلها في حالة من العند والعصبية، بدأ يجتاحها ذلك الشعور مؤخرًا أكثر من اللازم بمعدّل كل يوم تقريبًا عندما تقف أمام المرآه وتتمنى أن تصبح أقل صحّة وامتلاءًا، وفي أوقت أخرى وهي تؤدّي الأعمال المنزليّة قائلة: هل أنا خادمه ؟
يطلّ عبر نافذة في السّفينه:
يااااه لقد توقفت الامطار، والسّفينة لم تعد تطفو، وها هي السّماء زرقاء والشمس مشرقه، والهواء نقي، فأخذ شهيقًا عميقًا، واتّجهت الحيوانات نحو الضّوء وهي ترمش بأجفانِها!
أخذ نوح غُرابًا وحمله إلى النّافذه، بسط الطير أجنحته السّوداء، وطار في السّماء، لكنّ الأرض لازالت غارقة بمياه الطّوفان .. لو كنت هناك في أزمنة الكتاب المقدس ماذا كنت ستفعل ؟
لطالما اعتقد شعب المالتوس أنّ العالم مليء بالأرواح التي أطلقوا عليها اسم "جوزاين" والتي عادةً ما تُترجم في الإنجليزيّة إلى "إله" ولقرون عديدة كان المالتوس يقدّمون ذبائح لتهدئة "جوزاين" والذي كانوا في كثير من الأحيان يمثّلونه بكومة من الأحجار
كتاب ملئ بالتمارين الشيقة والمثيرة للتعليم (4-6 ) سنوات
كتاب ملئ بالتمارين الشيقة والمثيرة للتعليم (4-6 ) سنوات
ثمّة الكثير من المخاوف التي يواجهها الإنسان في حياته بعضها خفيّ قد لا نعلم أنه يخيفنا حتى نقع فيه، والآخر ظاهر نتجنّبه ونستعيذ منه لمجرّد الحديث عنه ..
يضم الكتاب تلك المخاوف بحذافيرها، مع الإستدلال بآيات من الكتاب المقدّس عن كل فصل فيه..
نرى في "نقطة تحول فيوليت" إسقاطًا مباشراً على الأوضاع التي وصفها جاكوب ريس وهو -مهاجر من الدانمرك- قد أخذ كاميراته وذهب في الجانب الشرقي السفلي -أفقر أحياء المدينه- وسجل الظروف المعيشيه التي رآها خلال حياته كمحرر بوليسي