قراءة العهد القديم وفقَا للكنيسة الأولى
هذا الكتاب ثري في محتواه، وسيستفيد منه طيفٌ واسعً من القراء: رعاة الكنائس، المهتمون من غير المتخصصين، الطالب وكذلك الدارسون والمدرسون في مجال الدراسات الكتابية والآبائية.
هذا الكتاب ثري في محتواه، وسيستفيد منه طيفٌ واسعً من القراء: رعاة الكنائس، المهتمون من غير المتخصصين، الطالب وكذلك الدارسون والمدرسون في مجال الدراسات الكتابية والآبائية.
ليس ثمة ما هو أكثر زيفاً من أن تقول لأمرئ ما: أن الحب يربط بيننا من ثم فما من حاجة تدعونا الى ان نقيم صرح العدالة بساحتنا
"لأن الحب يحب العدالة" إن مثل هذا الأسلوب يستخدمه اولئك الذين يرغبون في تفادي الإلتزامات المرتبطة بإقرار العدالة، ولا يقول به إلا الطغاة في مواجهة رعاياهم، وحختّى وإن لم ينطقو به فإنّهم يتصرّفون وفق مُقتضياتِه، ‘نها طريقة حاذِقة في محاولة تجنّب المسؤوليّة والإنضباط اللذين تفرضهما العدالة..
من غير المعتاد أن يجد المرء كتاب كامل الأصالة والاعتبار كهذا الكتاب. هو كتاب غير اعتيادي بكل المقاييس - فهو جاد، رصين المحتوى، ومكتوب برشاقة وجمال، وفي ذات الوقت قوي جدًا في رسالته. كما أن نظرته للأمور واسعة بشكل غير معتاد.
ان الدافع الحقيقي وراء كتابة هذا الكتاب هو إكتشافى أنه يوجد أعداد كبيره من الرجال غير واثقين فى ذكورتهم، بدرجة أو بأخرى.
كأي اضطراب عصبي وظيفي تعتبر المثلية الجنسية إحدى أكثر الاضطرابات تعقيدًا. ولكنها حالة يمكن أن يشفيها الله (بالرغم من انتشار اعتقادٍ بعكس ذلك) ببساطة وبشكلٍ رائع.
وفي هذا الكتاب، تم انتقاءُ قصصٍ واقعية لحالاتٍ صادفتنى كثيرًا أثناء خدمتي.
آمن العبرانيون القدماء أنّه في البدء خلق الله الكون ثم بعد ذلك خلق الظّلمة والنّور، وفي اليوم التّالي خلق السّماء، وفي اليوم الذي تلاه خلق البحار واليابسه، وفيما بعد خلق النّباتات، في اليوم الرّابع خلق الشّمس والقمر والنجوم، في اليوم الخامس، خلق كل المخلوقات التي تحيا في البحار وتطير في السّماء، في اليوم السّادس خلق الحيوانات، وأخيرًا خلق الإنسان وفي اليوم السّابع إستراح.
بول تيليش: فيلسوف ألماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسيا -درس في جامعات برلين وتوبنجن وهال - حصل على الدكتوراه في تطوير فلسفة شلنج عام 1911 من جامعة برسلاف. - رسم قسيسًا عام 1912.
نتحدث نحن عن التنوير.. لكن الفيلسوف الألماني الأصل الأمريكي المواطنة (186-1965) بول تيليش فضل أن ينير لنا الطريق.. إنه يقوم بفعل استنارة..