إصداراتنا
الهروب من طائر البانجل - انجليزي
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
أن تصيروا آلهة
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
فن الحب
إريك فروم: عالم نفسي ألماني المولد (1900-1980م) أمريكي المواطنة. وُلد في فرانكفورت وتدرب على التحليل النفسي بجامعة ميونخ ومعهد التحليل النفسي ببرلين
الخوف من الحرية
إن تحليل الجانب الإنساني للحرية ولقوى النزعة التسلطية الشمولية يرغمنا على النظر في مشكلة عامة ألا وهي مشكلة الدور الذي تلعبه القوى السيكولوجية كقوى نشطة في السيرورة الاجتماعية، وهذه تفضي بنا إلى مشكلة تفاعل العوامل السيكولوجية والاقتصادية والأيديولوجية
ثورة الأمل
جرى تأليف الكتاب كإستجابة لوضع امريكا عام 1968 ولقد تولد التأليف من قناعة بأننا عند مفترق الطرق طريق يفضي الى مجتمع مصطبغ تماما بالصبغة الميكانيكية
الانسان المغترب عند إريك فروم
لقد تمزق النسيج.. انفصم رباط الوحدة وبدأ الانفصال. وما كان علاقة محبة تهتك.. لقد (تنازل) كل طرف عن شئ غال هو المحبة.. لقد كان أدم وحواء في الجنة وحدة واحدة لكنهما انفصلا
الهروب من طائر البانجل - عربي
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
الانسان لنفسه
فلسفة الأخلاق الإنسانية ضد فلسفة الأخلاق التسلطية
فلسفة الآخلاق الذاتية ضد فلسفة الأخلاق الموضوعية
علم الإنسان
تراث فلسفة الأخلاق الإنسانية
فلسفة الأخلاق والتحليل النفسي
تشريح النزعة التدميرية
هذه الدراسة هي جهد شامل يشتغل على نظرية التحليل النفسي. ولقد بدأت بدراسة العدوان والتدميرية وذلك أنه بصرف النظر عن أن التدميرية هي مشكلة من ضمن المشكلات النظرية الأساسية في التحليل النفسي
حكاية الحشرتان الضارتان الساماتان
طائر البانجل، حيوان خرافي يستخدمة كُتاب أدب الطفل للإشارة - وغالبًا الاسم "بنجل" فقط - إلى العمل السيء الذي يستلزم مُعاقبة. لذا ففي كل مرة يرد الاسم في الأدب القصصي للطفل الغربي يرد على طائر.
حكاية الحشرتان الضارتان الساماتان
طائر البانجل، حيوان خرافي يستخدمة كُتاب أدب الطفل للإشارة - وغالبًا الاسم "بنجل" فقط - إلى العمل السيء الذي يستلزم مُعاقبة. لذا ففي كل مرة يرد الاسم في الأدب القصصي للطفل الغربي يرد على طائر.