مفهوم العبث بين الفلسفة والفن
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
آمن العبرانيون القدماء أنّه في البدء خلق الله الكون ثم بعد ذلك خلق الظّلمة والنّور، وفي اليوم التّالي خلق السّماء، وفي اليوم الذي تلاه خلق البحار واليابسه، وفيما بعد خلق النّباتات، في اليوم الرّابع خلق الشّمس والقمر والنجوم، في اليوم الخامس، خلق كل المخلوقات التي تحيا في البحار وتطير في السّماء، في اليوم السّادس خلق الحيوانات، وأخيرًا خلق الإنسان وفي اليوم السّابع إستراح.
كتبت أكثر المقالات، التي جمعت هنا، في الفترة التي تمتد من 1914 إلى 1938، وقد خرجت خلال عملي في مركز البحث الاجتماعي لي بنيويورك وتشكلت خلال مناقشتي مع زميلي ماكسي هوركهايمر Max Horkheimer، وكان إذ ذاك مدير المركز، ومع العاملين بالاشتراك معه. وقد سمحت بإعادة نشرها دون تغيير، فما من تنقيح يمكن أن يعبر الهوة التي تفصل الفترة التي كتبت فيها والفترة الحالية.