أقمار على شجرة العائلة الجزء 1
قالوا عن مجاهد عبد المنعم مجاهد: "أنيس منصور: من هو أحسن شاعر في مصر؟ نزار قباني: شاعر اسمه مجاهد عبد المنعم مجاهد سنة 1958
- تخفيضات!
- -60%
قالوا عن مجاهد عبد المنعم مجاهد: "أنيس منصور: من هو أحسن شاعر في مصر؟ نزار قباني: شاعر اسمه مجاهد عبد المنعم مجاهد سنة 1958
أفضى الوجود إلى اغتراب.. وغرق الإنسان في الأشياء.. لهث وراء الموجودات الجزئية، فنسي الوجود..
إنّ الواقعيّة تُكرمش الواقع وتُضْعِفُه وتُزيّفه، إنها لا تُدْخِل في الإعتبار حقائقنا الرّئيسيّة وهواجسنا الأساسيّة مثل الحب، الموت، الدّهشة، إنّها تُقدِّم الإنسان داخل منظور ناقص ومُغْتَرِب، وتتجاهل أنّ الحقيقة قائمة في أحلامنا في تخيّلنا.
هذا الكتاب ثمرة عشق لسارتر دام أكثر من اثنى عشر عاماً عاش خلالها هذا المفكر الفرنسي في انفاسي كان ملحي وشرابي
يعدّ الفيلسوف اليوناني هرقليطس من أقدم الفلاسفة على الرّغم من ضياع مؤلّفاته إلا أن العالم لم يهمّش فلسفته ومنظوره للحياه بل على العكس قد أُخِذ منها شذرات أعيد تجميعها كما فعل في هذا الكتاب مُجاهد عبدالمنعم مُجاهد متناولًا في الجزء الأوّل من الكتاب الحب وهو يرتدي حلّة حربيّة يناقش فيها إيقاظ النّفوس من العبودّية إلى السّيادة عن طريق البحث عن الأرض المشتركة بين النّفوس المستيقظه..
ما قام به دانيال هيوز في هذا الكتاب لهو أكثر من مجرد ترجمة لنظرية الارتباط لتكون في متناول عامة القراء. لقد منح القارئ مادة سهلة القراءة وأدوات عملية قادرة على تشكيل العلاقات. إن كتاب المفاتيح الثمانية لبناء علاقات أفضل قادر على تغيير حياتك بالفعل.
خبير إكلينكي يجلب نظرية الارتباط إلى عالم مهارات الأبوة والأمومة. في هذا الكتاب: نظرية الارتباط والبحث علمتنا، وعن قناعة، أن أطفالنا أكبر بكثير من المجموع الكلي لسلوكهم، وأن فهمنا لهم وعلاقاتنا بهم تعتمد على أكثر بكثير من تقييم سلوكياتهم. وتوحي نظرية الترابط أن معرفة الطفل تبدأ من الداخل إلى الخارج، وأن هذه المعرفة المتطورة تُعد أساسية لعلاقاتنا التي تبرز معه.
هل يمكن أن نهرب من ذلك الذي لا يغيب أبدا ؟
هيرقليطس يسأل
الفلسفة او الميتافيزيقا او الانطولوجيا ليست سوى محاولة دائبة من الانسان كي يعدل من مسيرة حياته عقلانيا ليعود الى السير على الصراط المستقيد مستهديا في هذا بالعقل وحدة
هل يمكن ان يصدر الابداع الا عن فعل من افعال الحب ؟
" إن المرء لا يولد امرأ ، المرء ( يصبح ) امرأ " (4 :156 )