إصداراتنا
الهروب من طائر البانجل - انجليزي
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
محاولة اللقاء مع اله غير منظور
إن الكلمات المستخدمه في الكنائس تسبب إرتباكًا للنّاس فحين يقول الرّاعي "إنّ المسيح يحيا فيك، ونحن أعظم من منتصرين" فمع أن هذه الكلمات قد تُثير في الكثيرين شعورًا بالإشتياق لهذه النّصره، غير أنه يصعب تطبيقها في أحداث الحياه اليوميه
الصلاة .. هل تحدث اي اختلاف ؟
هل الصلاة تُغيرنا أم نُغير الله؟ أم تُغيرنا نحن والله؟
اين الله في وقت الألم ؟
أصيبت كلوديا بمرض يدعى سرطان الغدد الليمفاويّه وأصبح لديها فرصة 50% فقط للحياه، وأجرى الأطبّاء لها جراحة أزالو فيها كل آثار المرض، أصبحت بعدها ضعيفه للغايه وطريحة الفراش بالمستشفى وعلى الرغم من كون كلوديا وزوجها جون مؤمنين قويين فقد انتابتهما روح غضب شديده ضدّ الله، غضب يشبه ضدّ شريك مُحِبّ خانهما، وبدآ يصيحان، يا االله لماذا نحن بالذّات هل تصدّقت علينا بسنة من الزّواج السّعيد لكي تعدّنا لما نحن فيه الآن؟
الهروب من طائر البانجل - عربي
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
اشاعات من عالم آخر
هل التفكير في عالم غير مرئي تفكير تواق؟ فلتصغ إلى هذه الإشاعات. فيليب يانسي يدعوك لأن تنضم إليه في رحلة استكشاف لتتأمل في "إشاعات من عالم آخر".
حكاية الحشرتان الضارتان الساماتان
طائر البانجل، حيوان خرافي يستخدمة كُتاب أدب الطفل للإشارة - وغالبًا الاسم "بنجل" فقط - إلى العمل السيء الذي يستلزم مُعاقبة. لذا ففي كل مرة يرد الاسم في الأدب القصصي للطفل الغربي يرد على طائر.
حكاية الحشرتان الضارتان الساماتان
طائر البانجل، حيوان خرافي يستخدمة كُتاب أدب الطفل للإشارة - وغالبًا الاسم "بنجل" فقط - إلى العمل السيء الذي يستلزم مُعاقبة. لذا ففي كل مرة يرد الاسم في الأدب القصصي للطفل الغربي يرد على طائر.
يسوع الذي لم اكن أعرفه
كلما دققنا النظر في كلمة الله (الكتاب المقدس)، فإننا نتعلم دائمًا شيئًا جديدًا عن يسوع. "شكرًا لك" فيليب يانسي؛ لأنك لفتَّ نظرنا إلى الطريق من خلال كتابك الجديد....
(جوني إيركسون. رئيسة منظمة J.A.F)
عرفت فيلبي يانسي لما يزيد عن عشرين عامًا، أظهر خلالها حبًا عميقًا وجوعًا شديدًا نحو المسيح. وأفضل أن أقرأ كلماته عن يسوع قراءة كلمات أي كاتب معاصر آخر، لأنني أعرف أنه يتحدث عن معرفة عميقة، ومشاعر جياشه.
(تيم ستافورد)
على صورته
ان الفكرة لكتاب مبني على الشبه جذبني وذلك لأني اقدر كثيراً التجانس بين العالم الطبيعي والعالم الروحي فهناك مؤمنون كثيرون تركوا الالم الطبيعي لعلولم الطبيعة والكيمياء والاحياء والارض وفي المقابل حاول براند وضع العالمين الطبيعي والروحي متقابلين معاً مرة اخرى