إصداراتنا
الهروب من طائر البانجل - انجليزي
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
الشجاعة ان تبدع
طوال حياتي وأنا مُطارد بمسائل الإبداع الساحرة. فلماذا "تطفو" من اللاوعي في لحظة معينة فكرة أصيلة في العلم أو الفن؟ وما العلاقة بين الموهبة والفعل المُبدع، وبين الإبداع والموت؟ لماذا تمنحنا مسرحية صامتة أو قصة كل هذه البهجة؟
حديثي إلى العائلة
وماذا بعد أن أكرمني الله، بحكم مهنتي كطبيب نفسي، بخبرة تزيد على نصف قرن، فهل يصحّ لي الاحتفاظ بذلك كله لنفسي؟ إنني كما أقدم علمي وخبرتي لمرضاي – وبقدر المستطاع – فقد عزمت أن أقدم هذا كله في كتاب، هو عبارة عن حديث متبادل بيني وبين الطرف الآخر، والذي هو أنت القارئ الكريم، لعلك تستفيد منه بنعمة الله، وربما تفيد أيضًا من حولك.
أسرانا خلف القضبان
لا ينفصل المعتقلون في سجون الاحتلال الإسرائيلي عن المقاومة أو الحركة الوطنية الفلسطينية، فهم جزء عضوي حميم من المقاومة والحركة، على حد سواء لكن هل هم أسرى، أم معتقلون، أم سجناء؟
- تخفيضات!
- -60%
الهروب من طائر البانجل - عربي
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
اشكالية الانسان وعلم النفس
إنك متهم بالتبسيط المُخِلّ، لقد قضيت حياتك لتحوّل القبة إلى حبّة، وهذه هي تهمتك، عندما كان الإنسان مأساويًّا جعلته تافِهًا، عندما كان مُبدِعًا جعلته مُنْتفِعًا، وعندما كان يُعاني في صمت وصفته بالخرف، وعندما استجمع جماع شجاعته أسميت هذا حافزًا وردّ فعل.
بحث الانسان عن نفسه
كتاب "بحث الإنسان عن نفسه" للكاتب رولو ماي هو دليل آسر واستبطاني مناسب تمامًا للقراء الذين يبحثون عن فهم أعمق لأنفسهم ومكانهم في العالم، وخاصة أولئك الذين يعانون من القلق والاكتئاب ومشاعر الفراغ ويبحثون عن استكشاف دقيق وثاقب للحالة الإنسانية.
حكاية الحشرتان الضارتان الساماتان
طائر البانجل، حيوان خرافي يستخدمة كُتاب أدب الطفل للإشارة - وغالبًا الاسم "بنجل" فقط - إلى العمل السيء الذي يستلزم مُعاقبة. لذا ففي كل مرة يرد الاسم في الأدب القصصي للطفل الغربي يرد على طائر.
حكاية الحشرتان الضارتان الساماتان
طائر البانجل، حيوان خرافي يستخدمة كُتاب أدب الطفل للإشارة - وغالبًا الاسم "بنجل" فقط - إلى العمل السيء الذي يستلزم مُعاقبة. لذا ففي كل مرة يرد الاسم في الأدب القصصي للطفل الغربي يرد على طائر.