أن تصير إنسانا - العلاج بالتحليل النفسي
عندما صدر كتاب " أن تصير إنساناً " عام 1961 حلت الشهرة على كارل روجرز من حيث لا يحتسب فقد كان روجرز الباحث والمعالج العيادي يعتقد انه يخاطب المعالجين النفسيين .
عندما صدر كتاب " أن تصير إنساناً " عام 1961 حلت الشهرة على كارل روجرز من حيث لا يحتسب فقد كان روجرز الباحث والمعالج العيادي يعتقد انه يخاطب المعالجين النفسيين .
هل فكرت يومًا ما أن الحياة متناقضة وتظهرعكس ما تبطن لك؟ هل أخبرك شخصًا من قبل أن تركيبتك الإنسانية مليئة بالتناقضات، تلك الحرب التى تدور داخلك وانت لا تعلم عنها شيء! هل فكرت مليًا فى معنى حياتك والقضية الرئيسية التى تحيا لأجلها؟ هل اختبرت قدرتك على تفضيلاتك ومصير القرارات الحتمية التي تأخذها وتأثيرها في حياتك؟
يبدأ كتاب "طريقة حياة" بعرض وجهات نظر وآراء روجرز حول الاتصال. قليلة هي الأشياء التي كان يعتبرها روجرز في أهمية الاتصال الصريح والدقيق
هذا الكتاب كُتب من أجل الأخصائيين النفسيين والمشيرين، والعاملين في مجال الخدمة الاجتماعية، والمدرسين (المدرسات)، والمعالجين الذين يعملون في المدارس، إلا أنه يقدم فلسفة واستراتيجيات عملية عديدة للتعامل مع المشاكل السلوكية الخاصة بالتلاميذ
التطور الإدراكي - كيف يعمل عقل الشباب، وكيف ينتقلون من الأساسية الوظيفية إلى المثالية. التنمية الاجتماعية - ما هو الفريد في العلاقات بين الشاب وأسرته وأصدقائه فيما يعمل على تكوين هويته الذكورية.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
إن الهدف من هذا الكتاب هو تعريفك بمهارات التواصل لمساعدتك على تحسين علاقتك بالأطفال والاستمتاع بتربيتهم.