أن تصيروا آلهة
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
يجب التنبه لسوء الفهم منذ البداية ضد (روح المجتمع الرأسمالي) الذي يشغل مكاناً محورياً في المناقشة التالية على أن هذا لا يعني روح الناس الأفراد أو طبقة أو حزب. إنه بالأحرى رمز لموقف أقصى أساسي تجاه العالم.
إن حكمة كل العصور وكل القارات تتحدث عن الطريق إلى الحكمة ولقد جرى التعبير عنها بعديد من الطرق. ولقد شاهد التجربة نفسها كل المعنيين المهتمين - الصوفية والكهنة، الشعراء والفلاسفة، البسطاء والمتعلمون
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
هل سبق لك أن تساءلت لماذا يبدو أن بعض الناس يختبرون فرحًا حقيقيًا وعميقًا في حياتهم اليومية - حتى في أكثر الأوقات صعوبة - فيما لا يجده الآخرين مهما بذلوا من جهد في البحث عنه.
إن تحليل الجانب الإنساني للحرية ولقوى النزعة التسلطية الشمولية يرغمنا على النظر في مشكلة عامة ألا وهي مشكلة الدور الذي تلعبه القوى السيكولوجية كقوى نشطة في السيرورة الاجتماعية، وهذه تفضي بنا إلى مشكلة تفاعل العوامل السيكولوجية والاقتصادية والأيديولوجية
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
جرى تأليف الكتاب كإستجابة لوضع امريكا عام 1968 ولقد تولد التأليف من قناعة بأننا عند مفترق الطرق طريق يفضي الى مجتمع مصطبغ تماما بالصبغة الميكانيكية
بول تيليش: فيلسوف ألماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسيا -درس في جامعات برلين وتوبنجن وهال - حصل على الدكتوراه في تطوير فلسفة شلنج عام 1911 من جامعة برسلاف. - رسم قسيسًا عام 1912.
إن الإنسان وحيد؛ لأنه إنسان أو بشكل ما فإن كل مخلوق هو وحيد. وفي انفراد شديد يرحل كل نجم عبر ظلام الفضاء اللانهائي. إن كل شجرة تنمو بمقتضى قانونها وهي تحقق إمكانياتها الفريدة. والحيوانات تعيش، وهي تقاتل وتموت من أجل أنفسها
أيمكن حقًا أن أكون سعيدًا في أي حالة؟ نعم! خلافًا للاعتقاد الشائع، فالناس السعداء لا يولدون سعداء، بل يواجهون الصعوبات مثلنا جميعًا. الناس اكتشفوا شيئًا لم يتعلمه بقيتنا - كيفية الاستفادة العميقة من السعادة التي تتدفق مهما كانت الظروف.
لقد تمزق النسيج.. انفصم رباط الوحدة وبدأ الانفصال. وما كان علاقة محبة تهتك.. لقد (تنازل) كل طرف عن شئ غال هو المحبة.. لقد كان أدم وحواء في الجنة وحدة واحدة لكنهما انفصلا
إن الإيمان هو حالة الاهتمام الأقصى: إن فعاليات الإيمان هي فعاليات الاهتمام الأقصى لدى الإنسان. والإنسان - قبل كل كائن حي - مهتم بعدة أشياء، ذروتها كلها تلك التي تمس وجوده الخالص، مثل الطعام والمأوى
ليس ثمة ما هو أكثر زيفاً من أن تقول لأمرئ ما: أن الحب يربط بيننا من ثم فما من حاجة تدعونا الى ان نقيم صرح العدالة بساحتنا
"لأن الحب يحب العدالة" إن مثل هذا الأسلوب يستخدمه اولئك الذين يرغبون في تفادي الإلتزامات المرتبطة بإقرار العدالة، ولا يقول به إلا الطغاة في مواجهة رعاياهم، وحختّى وإن لم ينطقو به فإنّهم يتصرّفون وفق مُقتضياتِه، ‘نها طريقة حاذِقة في محاولة تجنّب المسؤوليّة والإنضباط اللذين تفرضهما العدالة..
نتحدث نحن عن التنوير.. لكن الفيلسوف الألماني الأصل الأمريكي المواطنة (186-1965) بول تيليش فضل أن ينير لنا الطريق.. إنه يقوم بفعل استنارة..
فلسفة الأخلاق الإنسانية ضد فلسفة الأخلاق التسلطية
فلسفة الآخلاق الذاتية ضد فلسفة الأخلاق الموضوعية
علم الإنسان
تراث فلسفة الأخلاق الإنسانية
فلسفة الأخلاق والتحليل النفسي
هذه الدراسة هي جهد شامل يشتغل على نظرية التحليل النفسي. ولقد بدأت بدراسة العدوان والتدميرية وذلك أنه بصرف النظر عن أن التدميرية هي مشكلة من ضمن المشكلات النظرية الأساسية في التحليل النفسي
بول تيليش
- درس في جامعات برلين وت
فيلسوف الماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسياوبنجن
يجيب عن الأسئلة المطروحة في كتابه " ز
عزعة الأساسات "