كيف أرى: كتابي المقدس
هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك.
هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك.
يجب التنبه لسوء الفهم منذ البداية ضد (روح المجتمع الرأسمالي) الذي يشغل مكاناً محورياً في المناقشة التالية على أن هذا لا يعني روح الناس الأفراد أو طبقة أو حزب. إنه بالأحرى رمز لموقف أقصى أساسي تجاه العالم.
إن حكمة كل العصور وكل القارات تتحدث عن الطريق إلى الحكمة ولقد جرى التعبير عنها بعديد من الطرق. ولقد شاهد التجربة نفسها كل المعنيين المهتمين - الصوفية والكهنة، الشعراء والفلاسفة، البسطاء والمتعلمون
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
هل سبق لك أن تساءلت لماذا يبدو أن بعض الناس يختبرون فرحًا حقيقيًا وعميقًا في حياتهم اليومية - حتى في أكثر الأوقات صعوبة - فيما لا يجده الآخرين مهما بذلوا من جهد في البحث عنه.
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
.هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك
كتيب صغير الحجم ، يتناول موضوع كبير بشكل مدرسي . يحاول الكاتب طرح أسئلة مشهورة ومتداولة ويجيب عليها بنظام المشاركة
وضع الله آدم وحوّاء في جنّة جميلة وأخضع كل شيء لهما، ثم ما لبث أن أتى العدو الشيطان وقال لهما أن يأكلا من ثمار الشّجره، وأوهمهما بأن ذلك لن يؤذيهما، فصدقا كلامه بدلًا من أن يصدقا كلام الله!!
بول تيليش: فيلسوف ألماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسيا -درس في جامعات برلين وتوبنجن وهال - حصل على الدكتوراه في تطوير فلسفة شلنج عام 1911 من جامعة برسلاف. - رسم قسيسًا عام 1912.
إن الإنسان وحيد؛ لأنه إنسان أو بشكل ما فإن كل مخلوق هو وحيد. وفي انفراد شديد يرحل كل نجم عبر ظلام الفضاء اللانهائي. إن كل شجرة تنمو بمقتضى قانونها وهي تحقق إمكانياتها الفريدة. والحيوانات تعيش، وهي تقاتل وتموت من أجل أنفسها
!:: دعوة من خلال هذا الكتيب في عرض ايماني بالخلاص فهذه الدعوة ...دعوة للتفكير
كتاب هام يتناول شخصية السيد المسيح بالبحث والدرس ، من منظور مسيحي نقدي عصري
إن الإيمان هو حالة الاهتمام الأقصى: إن فعاليات الإيمان هي فعاليات الاهتمام الأقصى لدى الإنسان. والإنسان - قبل كل كائن حي - مهتم بعدة أشياء، ذروتها كلها تلك التي تمس وجوده الخالص، مثل الطعام والمأوى
ليس ثمة ما هو أكثر زيفاً من أن تقول لأمرئ ما: أن الحب يربط بيننا من ثم فما من حاجة تدعونا الى ان نقيم صرح العدالة بساحتنا
"لأن الحب يحب العدالة" إن مثل هذا الأسلوب يستخدمه اولئك الذين يرغبون في تفادي الإلتزامات المرتبطة بإقرار العدالة، ولا يقول به إلا الطغاة في مواجهة رعاياهم، وحختّى وإن لم ينطقو به فإنّهم يتصرّفون وفق مُقتضياتِه، ‘نها طريقة حاذِقة في محاولة تجنّب المسؤوليّة والإنضباط اللذين تفرضهما العدالة..
نتحدث نحن عن التنوير.. لكن الفيلسوف الألماني الأصل الأمريكي المواطنة (186-1965) بول تيليش فضل أن ينير لنا الطريق.. إنه يقوم بفعل استنارة..
بول تيليش
- درس في جامعات برلين وت
فيلسوف الماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسياوبنجن
يجيب عن الأسئلة المطروحة في كتابه " ز
عزعة الأساسات "