الاخلاق
يبدو أن معرفة الخير والشر هي ما ترمي إليه كافة التأملات الأخلاقية. ومهمة الأخلاقيات المسيحية هي أن تُبطل هذه المعرفة.
يبدو أن معرفة الخير والشر هي ما ترمي إليه كافة التأملات الأخلاقية. ومهمة الأخلاقيات المسيحية هي أن تُبطل هذه المعرفة.
جاء العديد منا للحياة مؤيدين لدريتريش بنهوفر إما بقراءة حياة الاتباع أو قراءة الرسائل والأوراق التي كتبها في السجن، ويُعرف كلاهما بكلاسيكيات المسيحية في القرن العشرين.
ننشر هذه الطبعة في إطار "الأعمال الكاملة لـ "ديتريش بونهوفر" مع عمل صغير من الكتاب المقدس لبونهوفر عن سفر المزامير.
تمكننا هذه الخطابات من رسم صورة لحياته في زنزانة عاشها رجل ذو حساسية فوق العادية.
تُقرأ الأسفار المقدسة ككل بوصفها "كتاب النهاية"، "كتاب الجديد". "كتاب المسيح". فماذا تقول الأسفار المقدسة.
هذا الكتاب كُتب من أجل الأخصائيين النفسيين والمشيرين، والعاملين في مجال الخدمة الاجتماعية، والمدرسين (المدرسات)، والمعالجين الذين يعملون في المدارس، إلا أنه يقدم فلسفة واستراتيجيات عملية عديدة للتعامل مع المشاكل السلوكية الخاصة بالتلاميذ
المصادر الإنجيلية.. دراسات تهدف للإحياء. هذه السلسلة "المصادر الإنجيلية" تنطلق من إيمان عميق وجاد بأن هناك ثروة من الموارد اللاهوتية، والتفسيرية والروحية تمتد إلينا من العصر الآبائي، وهي ليست وثيقة الصلة بالكنيسة اليوم فحسب، بل وبالمستقبل أيضًا.
في هذا الكتاب، أود أن أشرح لماذا يحتاج الأطفال المتوحدين إلى تربية من نوع متفرد، والكيفية التي تبدو عليها هذه التربية، ومدى فعالية هذه التربية، وكيف تُطبق بطريقة ملموسة وعملية من خلال استعراض نماذج حياتية.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
إن الهدف من هذا الكتاب هو تعريفك بمهارات التواصل لمساعدتك على تحسين علاقتك بالأطفال والاستمتاع بتربيتهم.
إن المادة المترجمة في هذا الكتاب، هي سلسلة محاضرات ألقيت في فصل الصيف (مايو - يوليو 1933) بجامعة برلين. المسودة الأصلية غير موجودة والمرجع الوحيد الذي نملكه هو ما تمكن إبرهارد بتيجيه أن يجمعه من ملاحظات زملائه الطلبة.