أن تصيروا آلهة
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
يبدو أن معرفة الخير والشر هي ما ترمي إليه كافة التأملات الأخلاقية. ومهمة الأخلاقيات المسيحية هي أن تُبطل هذه المعرفة.
إن تحليل الجانب الإنساني للحرية ولقوى النزعة التسلطية الشمولية يرغمنا على النظر في مشكلة عامة ألا وهي مشكلة الدور الذي تلعبه القوى السيكولوجية كقوى نشطة في السيرورة الاجتماعية، وهذه تفضي بنا إلى مشكلة تفاعل العوامل السيكولوجية والاقتصادية والأيديولوجية
طوال حياتي وأنا مُطارد بمسائل الإبداع الساحرة. فلماذا "تطفو" من اللاوعي في لحظة معينة فكرة أصيلة في العلم أو الفن؟ وما العلاقة بين الموهبة والفعل المُبدع، وبين الإبداع والموت؟ لماذا تمنحنا مسرحية صامتة أو قصة كل هذه البهجة؟
جاء العديد منا للحياة مؤيدين لدريتريش بنهوفر إما بقراءة حياة الاتباع أو قراءة الرسائل والأوراق التي كتبها في السجن، ويُعرف كلاهما بكلاسيكيات المسيحية في القرن العشرين.
ننشر هذه الطبعة في إطار "الأعمال الكاملة لـ "ديتريش بونهوفر" مع عمل صغير من الكتاب المقدس لبونهوفر عن سفر المزامير.
تمكننا هذه الخطابات من رسم صورة لحياته في زنزانة عاشها رجل ذو حساسية فوق العادية.
تُقرأ الأسفار المقدسة ككل بوصفها "كتاب النهاية"، "كتاب الجديد". "كتاب المسيح". فماذا تقول الأسفار المقدسة.
جرى تأليف الكتاب كإستجابة لوضع امريكا عام 1968 ولقد تولد التأليف من قناعة بأننا عند مفترق الطرق طريق يفضي الى مجتمع مصطبغ تماما بالصبغة الميكانيكية
لقد تمزق النسيج.. انفصم رباط الوحدة وبدأ الانفصال. وما كان علاقة محبة تهتك.. لقد (تنازل) كل طرف عن شئ غال هو المحبة.. لقد كان أدم وحواء في الجنة وحدة واحدة لكنهما انفصلا
ويتناول هذا المجلد الفترة من يوسف وحتى الخروج، رحلة من بدايات الخلق، حاولت خلالها العقلية الفلكورية للوجدان اليهودي معالجة كل من صعوبة تفسير النص التوراتي بمجهودات رابينية..
يُعد هذا العمل واحدًا من روائع الفلكور والتي هي بمثابة منحة يهودية نتلقاها في لاقرن الحادي والعشرين، فالعمل الذي يحمل اسم "أساطير اليهود" الذي عكف على جمعه وتحقيقه وتدقيقه شاب يهودي، ألماني طموح، لويس جينزبيرج، أو بتعبير أدق، أساطير الكتاب المقدس..
يُعد هذا العمل واحدًا من روائع الفلكور والتي هي بمثابة منحة يهودية نتلقاها في لاقرن الحادي والعشرين، فالعمل الذي يحمل اسم "أساطير اليهود" الذي عكف على جمعه وتحقيقه وتدقيقه شاب يهودي، ألماني طموح، لويس جينزبيرج، أو بتعبير أدق، أساطير الكتاب المقدس..
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
إنك متهم بالتبسيط المُخِلّ، لقد قضيت حياتك لتحوّل القبة إلى حبّة، وهذه هي تهمتك، عندما كان الإنسان مأساويًّا جعلته تافِهًا، عندما كان مُبدِعًا جعلته مُنْتفِعًا، وعندما كان يُعاني في صمت وصفته بالخرف، وعندما استجمع جماع شجاعته أسميت هذا حافزًا وردّ فعل.
إن الهدف من هذا الكتاب هو تعريفك بمهارات التواصل لمساعدتك على تحسين علاقتك بالأطفال والاستمتاع بتربيتهم.
فلسفة الأخلاق الإنسانية ضد فلسفة الأخلاق التسلطية
فلسفة الآخلاق الذاتية ضد فلسفة الأخلاق الموضوعية
علم الإنسان
تراث فلسفة الأخلاق الإنسانية
فلسفة الأخلاق والتحليل النفسي
كتاب "بحث الإنسان عن نفسه" للكاتب رولو ماي هو دليل آسر واستبطاني مناسب تمامًا للقراء الذين يبحثون عن فهم أعمق لأنفسهم ومكانهم في العالم، وخاصة أولئك الذين يعانون من القلق والاكتئاب ومشاعر الفراغ ويبحثون عن استكشاف دقيق وثاقب للحالة الإنسانية.
هذه الدراسة هي جهد شامل يشتغل على نظرية التحليل النفسي. ولقد بدأت بدراسة العدوان والتدميرية وذلك أنه بصرف النظر عن أن التدميرية هي مشكلة من ضمن المشكلات النظرية الأساسية في التحليل النفسي
إن المادة المترجمة في هذا الكتاب، هي سلسلة محاضرات ألقيت في فصل الصيف (مايو - يوليو 1933) بجامعة برلين. المسودة الأصلية غير موجودة والمرجع الوحيد الذي نملكه هو ما تمكن إبرهارد بتيجيه أن يجمعه من ملاحظات زملائه الطلبة.