اختر الفرح: لأن السعادة وحدها لا تكفي
هل سبق لك أن تساءلت لماذا يبدو أن بعض الناس يختبرون فرحًا حقيقيًا وعميقًا في حياتهم اليومية - حتى في أكثر الأوقات صعوبة - فيما لا يجده الآخرين مهما بذلوا من جهد في البحث عنه.
هل سبق لك أن تساءلت لماذا يبدو أن بعض الناس يختبرون فرحًا حقيقيًا وعميقًا في حياتهم اليومية - حتى في أكثر الأوقات صعوبة - فيما لا يجده الآخرين مهما بذلوا من جهد في البحث عنه.
بما أن البعض يعتقد بأن الإيمان والمنطق يتعارضان، إذ يعتبر البعض الإيمان ما هو إلا تسليم ساذج بحقائق دينية معينة، بينما هي على العكس من ذلك تمامًا.
"إله حقيقي" وإنسان حقيقي معًا": عبارة تثبت ما تنطوي عليه تلك المهمة من وعورة تفوق قوى الإنسان. فيسوع من حيث هو إنسان كباقي الناس - يخضع لأنماط البحث النفساني.
ما قام به دانيال هيوز في هذا الكتاب لهو أكثر من مجرد ترجمة لنظرية الارتباط لتكون في متناول عامة القراء. لقد منح القارئ مادة سهلة القراءة وأدوات عملية قادرة على تشكيل العلاقات. إن كتاب المفاتيح الثمانية لبناء علاقات أفضل قادر على تغيير حياتك بالفعل.
هذا الكتاب كُتب من أجل الأخصائيين النفسيين والمشيرين، والعاملين في مجال الخدمة الاجتماعية، والمدرسين (المدرسات)، والمعالجين الذين يعملون في المدارس، إلا أنه يقدم فلسفة واستراتيجيات عملية عديدة للتعامل مع المشاكل السلوكية الخاصة بالتلاميذ
خبير إكلينكي يجلب نظرية الارتباط إلى عالم مهارات الأبوة والأمومة. في هذا الكتاب: نظرية الارتباط والبحث علمتنا، وعن قناعة، أن أطفالنا أكبر بكثير من المجموع الكلي لسلوكهم، وأن فهمنا لهم وعلاقاتنا بهم تعتمد على أكثر بكثير من تقييم سلوكياتهم. وتوحي نظرية الترابط أن معرفة الطفل تبدأ من الداخل إلى الخارج، وأن هذه المعرفة المتطورة تُعد أساسية لعلاقاتنا التي تبرز معه.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
إن الهدف من هذا الكتاب هو تعريفك بمهارات التواصل لمساعدتك على تحسين علاقتك بالأطفال والاستمتاع بتربيتهم.