القضية - الخالق
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
يساعدك علي معرفة أن الحياة اليومية مليئة بالفرص التي تتيح لك ان تعرض القضية .. المسيح والقضية ..الخالق والقضية ..الإيمان
يجب التنبه لسوء الفهم منذ البداية ضد (روح المجتمع الرأسمالي) الذي يشغل مكاناً محورياً في المناقشة التالية على أن هذا لا يعني روح الناس الأفراد أو طبقة أو حزب. إنه بالأحرى رمز لموقف أقصى أساسي تجاه العالم.
إن حكمة كل العصور وكل القارات تتحدث عن الطريق إلى الحكمة ولقد جرى التعبير عنها بعديد من الطرق. ولقد شاهد التجربة نفسها كل المعنيين المهتمين - الصوفية والكهنة، الشعراء والفلاسفة، البسطاء والمتعلمون
وماذا بعد أن أكرمني الله، بحكم مهنتي كطبيب نفسي، بخبرة تزيد على نصف قرن، فهل يصحّ لي الاحتفاظ بذلك كله لنفسي؟ إنني كما أقدم علمي وخبرتي لمرضاي – وبقدر المستطاع – فقد عزمت أن أقدم هذا كله في كتاب، هو عبارة عن حديث متبادل بيني وبين الطرف الآخر، والذي هو أنت القارئ الكريم، لعلك تستفيد منه بنعمة الله، وربما تفيد أيضًا من حولك.
هل كان الله ينطق بالحق عندما قال: "تطلبونني فتجدونني بكل قلبكم"؟
بول تيليش: فيلسوف ألماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسيا -درس في جامعات برلين وتوبنجن وهال - حصل على الدكتوراه في تطوير فلسفة شلنج عام 1911 من جامعة برسلاف. - رسم قسيسًا عام 1912.
إن الإنسان وحيد؛ لأنه إنسان أو بشكل ما فإن كل مخلوق هو وحيد. وفي انفراد شديد يرحل كل نجم عبر ظلام الفضاء اللانهائي. إن كل شجرة تنمو بمقتضى قانونها وهي تحقق إمكانياتها الفريدة. والحيوانات تعيش، وهي تقاتل وتموت من أجل أنفسها
يساعد الكتاب الاطفال على فهم حقيقة الحياة والأزمنة ليسوع المسيح
.يقدم الكتاب أجوبة لأسئلة حول الإيمان والتي يُكافح حتى الكبار من أجل الإجابة عليها
هذا الكتاب كُتب من أجل الأخصائيين النفسيين والمشيرين، والعاملين في مجال الخدمة الاجتماعية، والمدرسين (المدرسات)، والمعالجين الذين يعملون في المدارس، إلا أنه يقدم فلسفة واستراتيجيات عملية عديدة للتعامل مع المشاكل السلوكية الخاصة بالتلاميذ
إن الإيمان هو حالة الاهتمام الأقصى: إن فعاليات الإيمان هي فعاليات الاهتمام الأقصى لدى الإنسان. والإنسان - قبل كل كائن حي - مهتم بعدة أشياء، ذروتها كلها تلك التي تمس وجوده الخالص، مثل الطعام والمأوى
ليس ثمة ما هو أكثر زيفاً من أن تقول لأمرئ ما: أن الحب يربط بيننا من ثم فما من حاجة تدعونا الى ان نقيم صرح العدالة بساحتنا
"لأن الحب يحب العدالة" إن مثل هذا الأسلوب يستخدمه اولئك الذين يرغبون في تفادي الإلتزامات المرتبطة بإقرار العدالة، ولا يقول به إلا الطغاة في مواجهة رعاياهم، وحختّى وإن لم ينطقو به فإنّهم يتصرّفون وفق مُقتضياتِه، ‘نها طريقة حاذِقة في محاولة تجنّب المسؤوليّة والإنضباط اللذين تفرضهما العدالة..
نتحدث نحن عن التنوير.. لكن الفيلسوف الألماني الأصل الأمريكي المواطنة (186-1965) بول تيليش فضل أن ينير لنا الطريق.. إنه يقوم بفعل استنارة..
نحن نواجه موقفاً لا يمكن التغلب عليه بالحجج المنطقية أو الدعاوى الأخلاقية، لكن فقط عبر إطلاق قوى شعورية وعاطفية وأفكار تحمل روح العصر
بول تيليش
- درس في جامعات برلين وت
فيلسوف الماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسياوبنجن
يجيب عن الأسئلة المطروحة في كتابه " ز
عزعة الأساسات "
يعطي أجوبة الأسئلة التي تدور حول الخليقة والتي يكافح حتى الكبارمن أجل الإجابةعليها
مؤلف "القضية.. المسيح" صحفي باحث ومحقق ذو خلفية قانونية- يحقق بتمسك وعناد الأدلة على صدق المسيحية الكتابية. وسيتعلم من هذا الكتاب السريع، المؤمنون واللا أدريون على حدّ سواء. بروس إم متزچير