القضية - الخالق
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
يساعدك علي معرفة أن الحياة اليومية مليئة بالفرص التي تتيح لك ان تعرض القضية .. المسيح والقضية ..الخالق والقضية ..الإيمان
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
هل كان الله ينطق بالحق عندما قال: "تطلبونني فتجدونني بكل قلبكم"؟
يساعد الكتاب الاطفال على فهم حقيقة الحياة والأزمنة ليسوع المسيح
.يقدم الكتاب أجوبة لأسئلة حول الإيمان والتي يُكافح حتى الكبار من أجل الإجابة عليها
نحن نواجه موقفاً لا يمكن التغلب عليه بالحجج المنطقية أو الدعاوى الأخلاقية، لكن فقط عبر إطلاق قوى شعورية وعاطفية وأفكار تحمل روح العصر
كتبت أكثر المقالات، التي جمعت هنا، في الفترة التي تمتد من 1914 إلى 1938، وقد خرجت خلال عملي في مركز البحث الاجتماعي لي بنيويورك وتشكلت خلال مناقشتي مع زميلي ماكسي هوركهايمر Max Horkheimer، وكان إذ ذاك مدير المركز، ومع العاملين بالاشتراك معه. وقد سمحت بإعادة نشرها دون تغيير، فما من تنقيح يمكن أن يعبر الهوة التي تفصل الفترة التي كتبت فيها والفترة الحالية.
يعطي أجوبة الأسئلة التي تدور حول الخليقة والتي يكافح حتى الكبارمن أجل الإجابةعليها
مؤلف "القضية.. المسيح" صحفي باحث ومحقق ذو خلفية قانونية- يحقق بتمسك وعناد الأدلة على صدق المسيحية الكتابية. وسيتعلم من هذا الكتاب السريع، المؤمنون واللا أدريون على حدّ سواء. بروس إم متزچير