كتاب الجمال
يعرض كتاب الجمال معلومات هادفة عن كل شئ بدءا من الشعر السليم حتي الوشم وموضوعات اخري
- تخفيضات!
يعرض كتاب الجمال معلومات هادفة عن كل شئ بدءا من الشعر السليم حتي الوشم وموضوعات اخري
يقدم مشورة كبيرة حول هذه القضايا وستكتشف الفتايات انه بالرغم من أنه قد لا تكون دائما إجابات سهله او قواعد محددة إلا انه هناك دائما جوابا من الله
كل فتاه تعاني من صِراع، موقف قاسي، أو أزمة في أحد جوانب حياتها، وعلى الرّغم من كون كل واحدة منهنّ متخبطه في مجال مختلف، إلا أن هناك شيئًا مشتركًا بينهنّ فكلّهن بحاجة لتطوير الإلتزام..
عندما تحاولين التّقدم وإحراز أي شيء في حياتك، فتأتيكِ الأصوات الدّاخليّة التي تقول لك: على كل ليس لذلك قيمة، ولن تكوني مبدعه في أي شيء تفعلينه.
افحصي اختبارالنفس وتعلمي بركات الوحدة والخدمة فيما تكتشفين طريقك الشخصي في رحلتك الروحية
يتناب لي لي شعور يجعلها في حالة من العند والعصبية، بدأ يجتاحها ذلك الشعور مؤخرًا أكثر من اللازم بمعدّل كل يوم تقريبًا عندما تقف أمام المرآه وتتمنى أن تصبح أقل صحّة وامتلاءًا، وفي أوقت أخرى وهي تؤدّي الأعمال المنزليّة قائلة: هل أنا خادمه ؟
ثمّة الكثير من المخاوف التي يواجهها الإنسان في حياته بعضها خفيّ قد لا نعلم أنه يخيفنا حتى نقع فيه، والآخر ظاهر نتجنّبه ونستعيذ منه لمجرّد الحديث عنه ..
يضم الكتاب تلك المخاوف بحذافيرها، مع الإستدلال بآيات من الكتاب المقدّس عن كل فصل فيه..
نرى في "نقطة تحول فيوليت" إسقاطًا مباشراً على الأوضاع التي وصفها جاكوب ريس وهو -مهاجر من الدانمرك- قد أخذ كاميراته وذهب في الجانب الشرقي السفلي -أفقر أحياء المدينه- وسجل الظروف المعيشيه التي رآها خلال حياته كمحرر بوليسي
سورين كيركجور في كوبنهاجن يوم 5 أيار (مايو) 1813 وينحدر كل من أبيه وأمه من أسرة جوتية، وهي قبيلة جرمانية غزت القارة الأوروبية في القرن الخامس.
تبدأ قصة «صيف فيوليت المُدهش» باستقبال فيوليت لدعوةٍمفاجئةٍ، ، تقودها إلى زيارة أماكنٍ جديدةٍ والتعرُّف على أُناسٍ جددٍ والحصول على فرصٍ جديدةٍ لمساعدة الآخرين بطرقٍ غير متوقَّعةٍ.
تهتم الفتيات في مرحلة المراهقة بإنشاء علاقات وطيدة بأصدقائهنّ، حيث أنه في تلك المرحلة غالبًا ما تبدأ فكرة الإستقلاليّة أو الشعور بمتعة أكبر في مرافقة أشخاص آخرين من خارج العائلة والإستمتاع معهنّ وممارسة الكثير من الأنشطة ..
المصادر الإنجيلية.. دراسات تهدف للإحياء. هذه السلسلة "المصادر الإنجيلية" تنطلق من إيمان عميق وجاد بأن هناك ثروة من الموارد اللاهوتية، والتفسيرية والروحية تمتد إلينا من العصر الآبائي، وهي ليست وثيقة الصلة بالكنيسة اليوم فحسب، بل وبالمستقبل أيضًا.
أن فيوليت ترافيللا على وشك مواجهة واحدة من التحديات التي لم تقابلها من قبل، فهي تحلم وتعلم أن حلمها على وشك التحقق، لكنها لم تكن معده إلا قليلًا لمواجهة المشاكل التي ستعترضها
هذا الكتاب ثري في محتواه، وسيستفيد منه طيفٌ واسعً من القراء: رعاة الكنائس، المهتمون من غير المتخصصين، الطالب وكذلك الدارسون والمدرسون في مجال الدراسات الكتابية والآبائية.