كيف أرى: كتابي المقدس
هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك.
هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك.
إن الكلمات المستخدمه في الكنائس تسبب إرتباكًا للنّاس فحين يقول الرّاعي "إنّ المسيح يحيا فيك، ونحن أعظم من منتصرين" فمع أن هذه الكلمات قد تُثير في الكثيرين شعورًا بالإشتياق لهذه النّصره، غير أنه يصعب تطبيقها في أحداث الحياه اليوميه
هل الصلاة تُغيرنا أم نُغير الله؟ أم تُغيرنا نحن والله؟
.هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك
كتيب صغير الحجم ، يتناول موضوع كبير بشكل مدرسي . يحاول الكاتب طرح أسئلة مشهورة ومتداولة ويجيب عليها بنظام المشاركة
وماذا بعد أن أكرمني الله، بحكم مهنتي كطبيب نفسي، بخبرة تزيد على نصف قرن، فهل يصحّ لي الاحتفاظ بذلك كله لنفسي؟ إنني كما أقدم علمي وخبرتي لمرضاي – وبقدر المستطاع – فقد عزمت أن أقدم هذا كله في كتاب، هو عبارة عن حديث متبادل بيني وبين الطرف الآخر، والذي هو أنت القارئ الكريم، لعلك تستفيد منه بنعمة الله، وربما تفيد أيضًا من حولك.
وضع الله آدم وحوّاء في جنّة جميلة وأخضع كل شيء لهما، ثم ما لبث أن أتى العدو الشيطان وقال لهما أن يأكلا من ثمار الشّجره، وأوهمهما بأن ذلك لن يؤذيهما، فصدقا كلامه بدلًا من أن يصدقا كلام الله!!
أصيبت كلوديا بمرض يدعى سرطان الغدد الليمفاويّه وأصبح لديها فرصة 50% فقط للحياه، وأجرى الأطبّاء لها جراحة أزالو فيها كل آثار المرض، أصبحت بعدها ضعيفه للغايه وطريحة الفراش بالمستشفى وعلى الرغم من كون كلوديا وزوجها جون مؤمنين قويين فقد انتابتهما روح غضب شديده ضدّ الله، غضب يشبه ضدّ شريك مُحِبّ خانهما، وبدآ يصيحان، يا االله لماذا نحن بالذّات هل تصدّقت علينا بسنة من الزّواج السّعيد لكي تعدّنا لما نحن فيه الآن؟
!:: دعوة من خلال هذا الكتيب في عرض ايماني بالخلاص فهذه الدعوة ...دعوة للتفكير
كتاب هام يتناول شخصية السيد المسيح بالبحث والدرس ، من منظور مسيحي نقدي عصري
ان الفكرة لكتاب مبني على الشبه جذبني وذلك لأني اقدر كثيراً التجانس بين العالم الطبيعي والعالم الروحي فهناك مؤمنون كثيرون تركوا الالم الطبيعي لعلولم الطبيعة والكيمياء والاحياء والارض وفي المقابل حاول براند وضع العالمين الطبيعي والروحي متقابلين معاً مرة اخرى