تاريخ الفكر المسيحي
لماذا قرأت عن تاريخ الفكر المسيحي؟ لأنه إذا كنت المسيحي نفسك، فإنه يساعدك على فهم الايمان ...
لماذا قرأت عن تاريخ الفكر المسيحي؟ لأنه إذا كنت المسيحي نفسك، فإنه يساعدك على فهم الايمان ...
" انت في صلاتنا "
صار شعاراً ، شيئا لطيفا نقوله عندما نرى انسانا متألما ولكن هل نفهم قوة الصلاة حقاً؟
ثمّة الكثير من المخاوف التي يواجهها الإنسان في حياته بعضها خفيّ قد لا نعلم أنه يخيفنا حتى نقع فيه، والآخر ظاهر نتجنّبه ونستعيذ منه لمجرّد الحديث عنه ..
يضم الكتاب تلك المخاوف بحذافيرها، مع الإستدلال بآيات من الكتاب المقدّس عن كل فصل فيه..
نرى في "نقطة تحول فيوليت" إسقاطًا مباشراً على الأوضاع التي وصفها جاكوب ريس وهو -مهاجر من الدانمرك- قد أخذ كاميراته وذهب في الجانب الشرقي السفلي -أفقر أحياء المدينه- وسجل الظروف المعيشيه التي رآها خلال حياته كمحرر بوليسي
كانت الأفضليّة للرجل قديمًا لكونه سيّدًا في منزله وقائد نظرًا لما كانت عليه صعوبة الحياه في السّابق ومشاقّ اكتساب الشخص لقوته، حيث حُفّ الإنسان القديم بالمخاطر، فكان يخاطر الرّجل بنفسه لتوفير الغذاء لمنزله وأسرته بينما كان معرّض بشكل دائم للإصابات أو حتّى فقده وعدم عودته، من هنا نشأت فكرة بقاء الزّوجة في المنزل، ورعاية أطفالها والشّعور بالإمنتنان لرجولته نظرًا لصعوبة العمل الذي يقوم به في سبيل تلك الأسره..
تبدأ قصة «صيف فيوليت المُدهش» باستقبال فيوليت لدعوةٍمفاجئةٍ، ، تقودها إلى زيارة أماكنٍ جديدةٍ والتعرُّف على أُناسٍ جددٍ والحصول على فرصٍ جديدةٍ لمساعدة الآخرين بطرقٍ غير متوقَّعةٍ.
كان أمرًا شائعًا أن أسمع الرّجال يقولون:
"أيّتها المرأه هل تعلمين من أنا، إنني الشّخص الذي يرتدي البنطلون هذا، وهذا يعني أنّه هو الشّخص المسؤول، أمّا عن هذه الأيّام فيرتدي كل من الرّجال والنّساء البنطلون إذًا عن من تتحدّث هذه العباره؟!
أن فيوليت ترافيللا على وشك مواجهة واحدة من التحديات التي لم تقابلها من قبل، فهي تحلم وتعلم أن حلمها على وشك التحقق، لكنها لم تكن معده إلا قليلًا لمواجهة المشاكل التي ستعترضها