أقمار على شجرة العائلة الجزء 1
قالوا عن مجاهد عبد المنعم مجاهد: "أنيس منصور: من هو أحسن شاعر في مصر؟ نزار قباني: شاعر اسمه مجاهد عبد المنعم مجاهد سنة 1958
- تخفيضات!
- -60%
قالوا عن مجاهد عبد المنعم مجاهد: "أنيس منصور: من هو أحسن شاعر في مصر؟ نزار قباني: شاعر اسمه مجاهد عبد المنعم مجاهد سنة 1958
أفضى الوجود إلى اغتراب.. وغرق الإنسان في الأشياء.. لهث وراء الموجودات الجزئية، فنسي الوجود..
إنّ الواقعيّة تُكرمش الواقع وتُضْعِفُه وتُزيّفه، إنها لا تُدْخِل في الإعتبار حقائقنا الرّئيسيّة وهواجسنا الأساسيّة مثل الحب، الموت، الدّهشة، إنّها تُقدِّم الإنسان داخل منظور ناقص ومُغْتَرِب، وتتجاهل أنّ الحقيقة قائمة في أحلامنا في تخيّلنا.
إن الكلمات المستخدمه في الكنائس تسبب إرتباكًا للنّاس فحين يقول الرّاعي "إنّ المسيح يحيا فيك، ونحن أعظم من منتصرين" فمع أن هذه الكلمات قد تُثير في الكثيرين شعورًا بالإشتياق لهذه النّصره، غير أنه يصعب تطبيقها في أحداث الحياه اليوميه
للإنسان في الحياة حاجات، والحاجات تتراتب وتتدرج، فمنها الأساسية والضرورية ومنها ما يمس حاجاته الجسدية، وهي التي تحافظ على بقاؤه ووجوده في الحياة، ومنها ما يمس الجانب العقلي والنفسي وهي التي تساعد على ارتقاؤه وتقدمه وإبداعه.
هل الصلاة تُغيرنا أم نُغير الله؟ أم تُغيرنا نحن والله؟
هذا الكتاب ثمرة عشق لسارتر دام أكثر من اثنى عشر عاماً عاش خلالها هذا المفكر الفرنسي في انفاسي كان ملحي وشرابي
يعدّ الفيلسوف اليوناني هرقليطس من أقدم الفلاسفة على الرّغم من ضياع مؤلّفاته إلا أن العالم لم يهمّش فلسفته ومنظوره للحياه بل على العكس قد أُخِذ منها شذرات أعيد تجميعها كما فعل في هذا الكتاب مُجاهد عبدالمنعم مُجاهد متناولًا في الجزء الأوّل من الكتاب الحب وهو يرتدي حلّة حربيّة يناقش فيها إيقاظ النّفوس من العبودّية إلى السّيادة عن طريق البحث عن الأرض المشتركة بين النّفوس المستيقظه..
أصيبت كلوديا بمرض يدعى سرطان الغدد الليمفاويّه وأصبح لديها فرصة 50% فقط للحياه، وأجرى الأطبّاء لها جراحة أزالو فيها كل آثار المرض، أصبحت بعدها ضعيفه للغايه وطريحة الفراش بالمستشفى وعلى الرغم من كون كلوديا وزوجها جون مؤمنين قويين فقد انتابتهما روح غضب شديده ضدّ الله، غضب يشبه ضدّ شريك مُحِبّ خانهما، وبدآ يصيحان، يا االله لماذا نحن بالذّات هل تصدّقت علينا بسنة من الزّواج السّعيد لكي تعدّنا لما نحن فيه الآن؟
هل يمكن أن نهرب من ذلك الذي لا يغيب أبدا ؟
هيرقليطس يسأل
الفلسفة او الميتافيزيقا او الانطولوجيا ليست سوى محاولة دائبة من الانسان كي يعدل من مسيرة حياته عقلانيا ليعود الى السير على الصراط المستقيد مستهديا في هذا بالعقل وحدة
لم تكن حياة بيرديائف الا نضالا مثلثا ضد البيئة الارستقراطية التي تنتمي اليها اسرته وعاش فيها ، وضد البيئة الثورية الماركسية التي عاش فيها ايام شبابه الاول وضد البيئة الارثوذكسية التي عاش فيها فترة نضجة بمعنى معين
هل يمكن ان يصدر الابداع الا عن فعل من افعال الحب ؟
" إن المرء لا يولد امرأ ، المرء ( يصبح ) امرأ " (4 :156 )
ان الفكرة لكتاب مبني على الشبه جذبني وذلك لأني اقدر كثيراً التجانس بين العالم الطبيعي والعالم الروحي فهناك مؤمنون كثيرون تركوا الالم الطبيعي لعلولم الطبيعة والكيمياء والاحياء والارض وفي المقابل حاول براند وضع العالمين الطبيعي والروحي متقابلين معاً مرة اخرى