القضية - الخالق
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
يساعدك علي معرفة أن الحياة اليومية مليئة بالفرص التي تتيح لك ان تعرض القضية .. المسيح والقضية ..الخالق والقضية ..الإيمان
إن الكلمات المستخدمه في الكنائس تسبب إرتباكًا للنّاس فحين يقول الرّاعي "إنّ المسيح يحيا فيك، ونحن أعظم من منتصرين" فمع أن هذه الكلمات قد تُثير في الكثيرين شعورًا بالإشتياق لهذه النّصره، غير أنه يصعب تطبيقها في أحداث الحياه اليوميه
للإنسان في الحياة حاجات، والحاجات تتراتب وتتدرج، فمنها الأساسية والضرورية ومنها ما يمس حاجاته الجسدية، وهي التي تحافظ على بقاؤه ووجوده في الحياة، ومنها ما يمس الجانب العقلي والنفسي وهي التي تساعد على ارتقاؤه وتقدمه وإبداعه.
هل الصلاة تُغيرنا أم نُغير الله؟ أم تُغيرنا نحن والله؟
هذا كتاب للأمهات والآباء الجدد، وكلي ثقة أنه سيعمل على إزالة الغموض الذي يشوب خبرة الأبوة، ويعمل كدليل للوالدين الذين أنجبا طفلًا حديثًا ليستمتعا بالسنة الأولى للطفل
فيما يمر العام الأول ما بين صعود وهبوط، نجاح وفشل، وفي نهاية المطاف نتأقلم مع الوضع - الجديد، ونظن أنه من الآن فصاعدًا سيكون الأمر سهلاً.
هل كان الله ينطق بالحق عندما قال: "تطلبونني فتجدونني بكل قلبكم"؟
أصيبت كلوديا بمرض يدعى سرطان الغدد الليمفاويّه وأصبح لديها فرصة 50% فقط للحياه، وأجرى الأطبّاء لها جراحة أزالو فيها كل آثار المرض، أصبحت بعدها ضعيفه للغايه وطريحة الفراش بالمستشفى وعلى الرغم من كون كلوديا وزوجها جون مؤمنين قويين فقد انتابتهما روح غضب شديده ضدّ الله، غضب يشبه ضدّ شريك مُحِبّ خانهما، وبدآ يصيحان، يا االله لماذا نحن بالذّات هل تصدّقت علينا بسنة من الزّواج السّعيد لكي تعدّنا لما نحن فيه الآن؟
يساعد الكتاب الاطفال على فهم حقيقة الحياة والأزمنة ليسوع المسيح
.يقدم الكتاب أجوبة لأسئلة حول الإيمان والتي يُكافح حتى الكبار من أجل الإجابة عليها
لم تكن حياة بيرديائف الا نضالا مثلثا ضد البيئة الارستقراطية التي تنتمي اليها اسرته وعاش فيها ، وضد البيئة الثورية الماركسية التي عاش فيها ايام شبابه الاول وضد البيئة الارثوذكسية التي عاش فيها فترة نضجة بمعنى معين
يعطي أجوبة الأسئلة التي تدور حول الخليقة والتي يكافح حتى الكبارمن أجل الإجابةعليها
مؤلف "القضية.. المسيح" صحفي باحث ومحقق ذو خلفية قانونية- يحقق بتمسك وعناد الأدلة على صدق المسيحية الكتابية. وسيتعلم من هذا الكتاب السريع، المؤمنون واللا أدريون على حدّ سواء. بروس إم متزچير
ان الفكرة لكتاب مبني على الشبه جذبني وذلك لأني اقدر كثيراً التجانس بين العالم الطبيعي والعالم الروحي فهناك مؤمنون كثيرون تركوا الالم الطبيعي لعلولم الطبيعة والكيمياء والاحياء والارض وفي المقابل حاول براند وضع العالمين الطبيعي والروحي متقابلين معاً مرة اخرى