أزمة في الذكورة
ان الدافع الحقيقي وراء كتابة هذا الكتاب هو إكتشافى أنه يوجد أعداد كبيره من الرجال غير واثقين فى ذكورتهم، بدرجة أو بأخرى.
ان الدافع الحقيقي وراء كتابة هذا الكتاب هو إكتشافى أنه يوجد أعداد كبيره من الرجال غير واثقين فى ذكورتهم، بدرجة أو بأخرى.
إن الكلمات المستخدمه في الكنائس تسبب إرتباكًا للنّاس فحين يقول الرّاعي "إنّ المسيح يحيا فيك، ونحن أعظم من منتصرين" فمع أن هذه الكلمات قد تُثير في الكثيرين شعورًا بالإشتياق لهذه النّصره، غير أنه يصعب تطبيقها في أحداث الحياه اليوميه
هل الصلاة تُغيرنا أم نُغير الله؟ أم تُغيرنا نحن والله؟
من غير المعتاد أن يجد المرء كتاب كامل الأصالة والاعتبار كهذا الكتاب. هو كتاب غير اعتيادي بكل المقاييس - فهو جاد، رصين المحتوى، ومكتوب برشاقة وجمال، وفي ذات الوقت قوي جدًا في رسالته. كما أن نظرته للأمور واسعة بشكل غير معتاد.
أصيبت كلوديا بمرض يدعى سرطان الغدد الليمفاويّه وأصبح لديها فرصة 50% فقط للحياه، وأجرى الأطبّاء لها جراحة أزالو فيها كل آثار المرض، أصبحت بعدها ضعيفه للغايه وطريحة الفراش بالمستشفى وعلى الرغم من كون كلوديا وزوجها جون مؤمنين قويين فقد انتابتهما روح غضب شديده ضدّ الله، غضب يشبه ضدّ شريك مُحِبّ خانهما، وبدآ يصيحان، يا االله لماذا نحن بالذّات هل تصدّقت علينا بسنة من الزّواج السّعيد لكي تعدّنا لما نحن فيه الآن؟
ما قام به دانيال هيوز في هذا الكتاب لهو أكثر من مجرد ترجمة لنظرية الارتباط لتكون في متناول عامة القراء. لقد منح القارئ مادة سهلة القراءة وأدوات عملية قادرة على تشكيل العلاقات. إن كتاب المفاتيح الثمانية لبناء علاقات أفضل قادر على تغيير حياتك بالفعل.
خبير إكلينكي يجلب نظرية الارتباط إلى عالم مهارات الأبوة والأمومة. في هذا الكتاب: نظرية الارتباط والبحث علمتنا، وعن قناعة، أن أطفالنا أكبر بكثير من المجموع الكلي لسلوكهم، وأن فهمنا لهم وعلاقاتنا بهم تعتمد على أكثر بكثير من تقييم سلوكياتهم. وتوحي نظرية الترابط أن معرفة الطفل تبدأ من الداخل إلى الخارج، وأن هذه المعرفة المتطورة تُعد أساسية لعلاقاتنا التي تبرز معه.
كأي اضطراب عصبي وظيفي تعتبر المثلية الجنسية إحدى أكثر الاضطرابات تعقيدًا. ولكنها حالة يمكن أن يشفيها الله (بالرغم من انتشار اعتقادٍ بعكس ذلك) ببساطة وبشكلٍ رائع.
وفي هذا الكتاب، تم انتقاءُ قصصٍ واقعية لحالاتٍ صادفتنى كثيرًا أثناء خدمتي.
ان الفكرة لكتاب مبني على الشبه جذبني وذلك لأني اقدر كثيراً التجانس بين العالم الطبيعي والعالم الروحي فهناك مؤمنون كثيرون تركوا الالم الطبيعي لعلولم الطبيعة والكيمياء والاحياء والارض وفي المقابل حاول براند وضع العالمين الطبيعي والروحي متقابلين معاً مرة اخرى