فلسفة الدين عند بيرديائف
لم تكن حياة بيرديائف الا نضالا مثلثا ضد البيئة الارستقراطية التي تنتمي اليها اسرته وعاش فيها ، وضد البيئة الثورية الماركسية التي عاش فيها ايام شبابه الاول وضد البيئة الارثوذكسية التي عاش فيها فترة نضجة بمعنى معين
- تخفيضات!
لم تكن حياة بيرديائف الا نضالا مثلثا ضد البيئة الارستقراطية التي تنتمي اليها اسرته وعاش فيها ، وضد البيئة الثورية الماركسية التي عاش فيها ايام شبابه الاول وضد البيئة الارثوذكسية التي عاش فيها فترة نضجة بمعنى معين
في الوقت الذي كتب فيه جيمس جويس رواية "صحوة فينجان" بنظرتها المتسعة العريضة لتاريخ العالم ربما يكون قد شعر تمامًا بأن مقولات مثل "محدث" أو "تقليدي" لم يعد لها معنى عندما تطبق على عمله، لكنه بالنسبة لمعجبيه القدامى فإنه فوق كل شيء آخر: محدث بشكل لا مثيل له.
لقد تمزق النسيج.. انفصم رباط الوحدة وبدأ الانفصال. وما كان علاقة محبة تهتك.. لقد (تنازل) كل طرف عن شئ غال هو المحبة.. لقد كان أدم وحواء في الجنة وحدة واحدة لكنهما انفصلا
فلسفة الأخلاق الإنسانية ضد فلسفة الأخلاق التسلطية
فلسفة الآخلاق الذاتية ضد فلسفة الأخلاق الموضوعية
علم الإنسان
تراث فلسفة الأخلاق الإنسانية
فلسفة الأخلاق والتحليل النفسي
للإنسان في الحياة حاجات، والحاجات تتراتب وتتدرج، فمنها الأساسية والضرورية ومنها ما يمس حاجاته الجسدية، وهي التي تحافظ على بقاؤه ووجوده في الحياة، ومنها ما يمس الجانب العقلي والنفسي وهي التي تساعد على ارتقاؤه وتقدمه وإبداعه.
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
إن تحليل الجانب الإنساني للحرية ولقوى النزعة التسلطية الشمولية يرغمنا على النظر في مشكلة عامة ألا وهي مشكلة الدور الذي تلعبه القوى السيكولوجية كقوى نشطة في السيرورة الاجتماعية، وهذه تفضي بنا إلى مشكلة تفاعل العوامل السيكولوجية والاقتصادية والأيديولوجية
جرى تأليف الكتاب كإستجابة لوضع امريكا عام 1968 ولقد تولد التأليف من قناعة بأننا عند مفترق الطرق طريق يفضي الى مجتمع مصطبغ تماما بالصبغة الميكانيكية
هذه الدراسة هي جهد شامل يشتغل على نظرية التحليل النفسي. ولقد بدأت بدراسة العدوان والتدميرية وذلك أنه بصرف النظر عن أن التدميرية هي مشكلة من ضمن المشكلات النظرية الأساسية في التحليل النفسي
"أرت لوكاس خدمة جليلة وممتازة بكتابتها هذا الكتاب. والأسلوب الذي تعالج به المواد المقدمة بهذا الكتاب يجعل الأفكار يمكن الوصول إليها على الفور.
هذا الكتاب عبارة عن تاريخ أخلاقي، وفكري، وسياسي. فما يدفع هنا المتحاوران للحديث هو قوة الارتجال العفوية - فيرويان النوادر، ويناقشان الرؤى، ويطلقان الدعابات، فيتضح من خلال ذلك صور عرضية تظهرهما بمظهر الأصدقاء القدامى، كما هو الحال في أفضل الحوارات.