هيدجر راعي الوجود
أفضى الوجود إلى اغتراب.. وغرق الإنسان في الأشياء.. لهث وراء الموجودات الجزئية، فنسي الوجود..
- تخفيضات!
أفضى الوجود إلى اغتراب.. وغرق الإنسان في الأشياء.. لهث وراء الموجودات الجزئية، فنسي الوجود..
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
الفلسفة او الميتافيزيقا او الانطولوجيا ليست سوى محاولة دائبة من الانسان كي يعدل من مسيرة حياته عقلانيا ليعود الى السير على الصراط المستقيد مستهديا في هذا بالعقل وحدة
هل يمكن أن نهرب من ذلك الذي لا يغيب أبدا ؟
هيرقليطس يسأل
إنّ الواقعيّة تُكرمش الواقع وتُضْعِفُه وتُزيّفه، إنها لا تُدْخِل في الإعتبار حقائقنا الرّئيسيّة وهواجسنا الأساسيّة مثل الحب، الموت، الدّهشة، إنّها تُقدِّم الإنسان داخل منظور ناقص ومُغْتَرِب، وتتجاهل أنّ الحقيقة قائمة في أحلامنا في تخيّلنا.
هل يمكن ان يصدر الابداع الا عن فعل من افعال الحب ؟
يحتوي هذا الكتاب لب ما تضمنته سلسلة من المحاضرات العامة التي ألقيت خلال الثلاثة أشهر الأولي من عام 1919 بل يكاد الكتاب – في معظمه – أن يكون بنفس كلمات تلك المحاضرات. ولقد تم حذف التقسيم الأصلي للمحاضرات وأعيد تقسيم مادتها إلي فصول علي نحو أكثر أقناعاً.
هذا الكتاب ثمرة عشق لسارتر دام أكثر من اثنى عشر عاماً عاش خلالها هذا المفكر الفرنسي في انفاسي كان ملحي وشرابي
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم