كيف أرى: كتابي المقدس
هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك.
هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك.
في الوقت الذي كتب فيه جيمس جويس رواية "صحوة فينجان" بنظرتها المتسعة العريضة لتاريخ العالم ربما يكون قد شعر تمامًا بأن مقولات مثل "محدث" أو "تقليدي" لم يعد لها معنى عندما تطبق على عمله، لكنه بالنسبة لمعجبيه القدامى فإنه فوق كل شيء آخر: محدث بشكل لا مثيل له.
هذا الكتاب هو صرخة احتجاج ضد هؤلاء ممن يهللون لموت الافكار والمذاهب ويعلنون في نشوة بلهاء ان الوجودية ماتت
هل سبق لك أن تساءلت لماذا يبدو أن بعض الناس يختبرون فرحًا حقيقيًا وعميقًا في حياتهم اليومية - حتى في أكثر الأوقات صعوبة - فيما لا يجده الآخرين مهما بذلوا من جهد في البحث عنه.
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم
لاقى موضوع الخيال اهتماماً واضحاً من العديد من الفلاسفة سواء المثاليون أو التجريبيون. وسوف نبتعد عن موضوع دراساتنا لو حاولنا أن نتتبع آراء الفلاسفة المحدثين فى هذا الشأن
.هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك
كتيب صغير الحجم ، يتناول موضوع كبير بشكل مدرسي . يحاول الكاتب طرح أسئلة مشهورة ومتداولة ويجيب عليها بنظام المشاركة
وضع الله آدم وحوّاء في جنّة جميلة وأخضع كل شيء لهما، ثم ما لبث أن أتى العدو الشيطان وقال لهما أن يأكلا من ثمار الشّجره، وأوهمهما بأن ذلك لن يؤذيهما، فصدقا كلامه بدلًا من أن يصدقا كلام الله!!
!:: دعوة من خلال هذا الكتيب في عرض ايماني بالخلاص فهذه الدعوة ...دعوة للتفكير
كتاب هام يتناول شخصية السيد المسيح بالبحث والدرس ، من منظور مسيحي نقدي عصري
هذا الكتاب عبارة عن تاريخ أخلاقي، وفكري، وسياسي. فما يدفع هنا المتحاوران للحديث هو قوة الارتجال العفوية - فيرويان النوادر، ويناقشان الرؤى، ويطلقان الدعابات، فيتضح من خلال ذلك صور عرضية تظهرهما بمظهر الأصدقاء القدامى، كما هو الحال في أفضل الحوارات.