أن تصيروا آلهة
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
إن تحليل الجانب الإنساني للحرية ولقوى النزعة التسلطية الشمولية يرغمنا على النظر في مشكلة عامة ألا وهي مشكلة الدور الذي تلعبه القوى السيكولوجية كقوى نشطة في السيرورة الاجتماعية، وهذه تفضي بنا إلى مشكلة تفاعل العوامل السيكولوجية والاقتصادية والأيديولوجية
وماذا بعد أن أكرمني الله، بحكم مهنتي كطبيب نفسي، بخبرة تزيد على نصف قرن، فهل يصحّ لي الاحتفاظ بذلك كله لنفسي؟ إنني كما أقدم علمي وخبرتي لمرضاي – وبقدر المستطاع – فقد عزمت أن أقدم هذا كله في كتاب، هو عبارة عن حديث متبادل بيني وبين الطرف الآخر، والذي هو أنت القارئ الكريم، لعلك تستفيد منه بنعمة الله، وربما تفيد أيضًا من حولك.
آمن العبرانيون القدماء أنّه في البدء خلق الله الكون ثم بعد ذلك خلق الظّلمة والنّور، وفي اليوم التّالي خلق السّماء، وفي اليوم الذي تلاه خلق البحار واليابسه، وفيما بعد خلق النّباتات، في اليوم الرّابع خلق الشّمس والقمر والنجوم، في اليوم الخامس، خلق كل المخلوقات التي تحيا في البحار وتطير في السّماء، في اليوم السّادس خلق الحيوانات، وأخيرًا خلق الإنسان وفي اليوم السّابع إستراح.
جرى تأليف الكتاب كإستجابة لوضع امريكا عام 1968 ولقد تولد التأليف من قناعة بأننا عند مفترق الطرق طريق يفضي الى مجتمع مصطبغ تماما بالصبغة الميكانيكية
هذا الكتاب كُتب من أجل الأخصائيين النفسيين والمشيرين، والعاملين في مجال الخدمة الاجتماعية، والمدرسين (المدرسات)، والمعالجين الذين يعملون في المدارس، إلا أنه يقدم فلسفة واستراتيجيات عملية عديدة للتعامل مع المشاكل السلوكية الخاصة بالتلاميذ
لقد تمزق النسيج.. انفصم رباط الوحدة وبدأ الانفصال. وما كان علاقة محبة تهتك.. لقد (تنازل) كل طرف عن شئ غال هو المحبة.. لقد كان أدم وحواء في الجنة وحدة واحدة لكنهما انفصلا
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.