كتاب الجمال
يعرض كتاب الجمال معلومات هادفة عن كل شئ بدءا من الشعر السليم حتي الوشم وموضوعات اخري
- تخفيضات!
يعرض كتاب الجمال معلومات هادفة عن كل شئ بدءا من الشعر السليم حتي الوشم وموضوعات اخري
يقدم مشورة كبيرة حول هذه القضايا وستكتشف الفتايات انه بالرغم من أنه قد لا تكون دائما إجابات سهله او قواعد محددة إلا انه هناك دائما جوابا من الله
كل فتاه تعاني من صِراع، موقف قاسي، أو أزمة في أحد جوانب حياتها، وعلى الرّغم من كون كل واحدة منهنّ متخبطه في مجال مختلف، إلا أن هناك شيئًا مشتركًا بينهنّ فكلّهن بحاجة لتطوير الإلتزام..
عندما تحاولين التّقدم وإحراز أي شيء في حياتك، فتأتيكِ الأصوات الدّاخليّة التي تقول لك: على كل ليس لذلك قيمة، ولن تكوني مبدعه في أي شيء تفعلينه.
افحصي اختبارالنفس وتعلمي بركات الوحدة والخدمة فيما تكتشفين طريقك الشخصي في رحلتك الروحية
يتناب لي لي شعور يجعلها في حالة من العند والعصبية، بدأ يجتاحها ذلك الشعور مؤخرًا أكثر من اللازم بمعدّل كل يوم تقريبًا عندما تقف أمام المرآه وتتمنى أن تصبح أقل صحّة وامتلاءًا، وفي أوقت أخرى وهي تؤدّي الأعمال المنزليّة قائلة: هل أنا خادمه ؟
" انت في صلاتنا "
صار شعاراً ، شيئا لطيفا نقوله عندما نرى انسانا متألما ولكن هل نفهم قوة الصلاة حقاً؟
هذا كتاب للأمهات والآباء الجدد، وكلي ثقة أنه سيعمل على إزالة الغموض الذي يشوب خبرة الأبوة، ويعمل كدليل للوالدين الذين أنجبا طفلًا حديثًا ليستمتعا بالسنة الأولى للطفل
فيما يمر العام الأول ما بين صعود وهبوط، نجاح وفشل، وفي نهاية المطاف نتأقلم مع الوضع - الجديد، ونظن أنه من الآن فصاعدًا سيكون الأمر سهلاً.
آمن العبرانيون القدماء أنّه في البدء خلق الله الكون ثم بعد ذلك خلق الظّلمة والنّور، وفي اليوم التّالي خلق السّماء، وفي اليوم الذي تلاه خلق البحار واليابسه، وفيما بعد خلق النّباتات، في اليوم الرّابع خلق الشّمس والقمر والنجوم، في اليوم الخامس، خلق كل المخلوقات التي تحيا في البحار وتطير في السّماء، في اليوم السّادس خلق الحيوانات، وأخيرًا خلق الإنسان وفي اليوم السّابع إستراح.
كانت الأفضليّة للرجل قديمًا لكونه سيّدًا في منزله وقائد نظرًا لما كانت عليه صعوبة الحياه في السّابق ومشاقّ اكتساب الشخص لقوته، حيث حُفّ الإنسان القديم بالمخاطر، فكان يخاطر الرّجل بنفسه لتوفير الغذاء لمنزله وأسرته بينما كان معرّض بشكل دائم للإصابات أو حتّى فقده وعدم عودته، من هنا نشأت فكرة بقاء الزّوجة في المنزل، ورعاية أطفالها والشّعور بالإمنتنان لرجولته نظرًا لصعوبة العمل الذي يقوم به في سبيل تلك الأسره..