القضية - الخالق
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
لماذا قرأت عن تاريخ الفكر المسيحي؟ لأنه إذا كنت المسيحي نفسك، فإنه يساعدك على فهم الايمان ...
يساعدك علي معرفة أن الحياة اليومية مليئة بالفرص التي تتيح لك ان تعرض القضية .. المسيح والقضية ..الخالق والقضية ..الإيمان
هل سبق لك أن تساءلت لماذا يبدو أن بعض الناس يختبرون فرحًا حقيقيًا وعميقًا في حياتهم اليومية - حتى في أكثر الأوقات صعوبة - فيما لا يجده الآخرين مهما بذلوا من جهد في البحث عنه.
هل كان الله ينطق بالحق عندما قال: "تطلبونني فتجدونني بكل قلبكم"؟
يساعد الكتاب الاطفال على فهم حقيقة الحياة والأزمنة ليسوع المسيح
.يقدم الكتاب أجوبة لأسئلة حول الإيمان والتي يُكافح حتى الكبار من أجل الإجابة عليها
هذا الكتاب كُتب من أجل الأخصائيين النفسيين والمشيرين، والعاملين في مجال الخدمة الاجتماعية، والمدرسين (المدرسات)، والمعالجين الذين يعملون في المدارس، إلا أنه يقدم فلسفة واستراتيجيات عملية عديدة للتعامل مع المشاكل السلوكية الخاصة بالتلاميذ
ويتناول هذا المجلد الفترة من يوسف وحتى الخروج، رحلة من بدايات الخلق، حاولت خلالها العقلية الفلكورية للوجدان اليهودي معالجة كل من صعوبة تفسير النص التوراتي بمجهودات رابينية..
يُعد هذا العمل واحدًا من روائع الفلكور والتي هي بمثابة منحة يهودية نتلقاها في لاقرن الحادي والعشرين، فالعمل الذي يحمل اسم "أساطير اليهود" الذي عكف على جمعه وتحقيقه وتدقيقه شاب يهودي، ألماني طموح، لويس جينزبيرج، أو بتعبير أدق، أساطير الكتاب المقدس..
يُعد هذا العمل واحدًا من روائع الفلكور والتي هي بمثابة منحة يهودية نتلقاها في لاقرن الحادي والعشرين، فالعمل الذي يحمل اسم "أساطير اليهود" الذي عكف على جمعه وتحقيقه وتدقيقه شاب يهودي، ألماني طموح، لويس جينزبيرج، أو بتعبير أدق، أساطير الكتاب المقدس..
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.