الاخلاق
يبدو أن معرفة الخير والشر هي ما ترمي إليه كافة التأملات الأخلاقية. ومهمة الأخلاقيات المسيحية هي أن تُبطل هذه المعرفة.
يبدو أن معرفة الخير والشر هي ما ترمي إليه كافة التأملات الأخلاقية. ومهمة الأخلاقيات المسيحية هي أن تُبطل هذه المعرفة.
سلسلة نظريات العلاج بالتحليل النفسي في "العلاج السلوكي المعرفي" يتبين لنا السبب في أن هذا العلاج قد أصبح النموذج الأكثر شعبية للعلاج النفسي الذي يمارس في الإكلينيكية لدعم فعالية العلاج السلوكي المعرفي مع ظروف عديدة وسكان مختلفين.
جاء العديد منا للحياة مؤيدين لدريتريش بنهوفر إما بقراءة حياة الاتباع أو قراءة الرسائل والأوراق التي كتبها في السجن، ويُعرف كلاهما بكلاسيكيات المسيحية في القرن العشرين.
ننشر هذه الطبعة في إطار "الأعمال الكاملة لـ "ديتريش بونهوفر" مع عمل صغير من الكتاب المقدس لبونهوفر عن سفر المزامير.
"هذا المرض لن يؤدي إلى الموت" (يوحنا11: 4)، وبالرغم من ذلك مات لعازر وعندما أساء التلاميذ فهم ما قاله السيد المسيح فيما بعد "لعازر حبيبنا نام، ولكني أذهب لأوقظه" (يوحنا11: 11). قال لهم بوضوح "لعازر مات (يوحنا11: 14).
تمكننا هذه الخطابات من رسم صورة لحياته في زنزانة عاشها رجل ذو حساسية فوق العادية.
تُقرأ الأسفار المقدسة ككل بوصفها "كتاب النهاية"، "كتاب الجديد". "كتاب المسيح". فماذا تقول الأسفار المقدسة.
واحدة من أهم كتابات سورين كيركيجارد، أعمال الحب هو فحص عميق للقلب الإنسان ، حيث يوجه الفيلسوف العظيم القارئ إلى أسرار الحب القصوى. كتب كيركيجارد قائلاً: "في أعماق كل إنسان، تكمن الرهبة من أن يكون المرء وحيدًا في العالم، وقد نسيه الله ، وأُغفله بين ملايين الأسر الملايين
يحتوي هذا الكتاب لب ما تضمنته سلسلة من المحاضرات العامة التي ألقيت خلال الثلاثة أشهر الأولي من عام 1919 بل يكاد الكتاب – في معظمه – أن يكون بنفس كلمات تلك المحاضرات. ولقد تم حذف التقسيم الأصلي للمحاضرات وأعيد تقسيم مادتها إلي فصول علي نحو أكثر أقناعاً.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
إن الهدف من هذا الكتاب هو تعريفك بمهارات التواصل لمساعدتك على تحسين علاقتك بالأطفال والاستمتاع بتربيتهم.
إن المادة المترجمة في هذا الكتاب، هي سلسلة محاضرات ألقيت في فصل الصيف (مايو - يوليو 1933) بجامعة برلين. المسودة الأصلية غير موجودة والمرجع الوحيد الذي نملكه هو ما تمكن إبرهارد بتيجيه أن يجمعه من ملاحظات زملائه الطلبة.