الاخلاق
يبدو أن معرفة الخير والشر هي ما ترمي إليه كافة التأملات الأخلاقية. ومهمة الأخلاقيات المسيحية هي أن تُبطل هذه المعرفة.
يبدو أن معرفة الخير والشر هي ما ترمي إليه كافة التأملات الأخلاقية. ومهمة الأخلاقيات المسيحية هي أن تُبطل هذه المعرفة.
سلسلة نظريات العلاج بالتحليل النفسي في "العلاج السلوكي المعرفي" يتبين لنا السبب في أن هذا العلاج قد أصبح النموذج الأكثر شعبية للعلاج النفسي الذي يمارس في الإكلينيكية لدعم فعالية العلاج السلوكي المعرفي مع ظروف عديدة وسكان مختلفين.
عندما صدر كتاب " أن تصير إنساناً " عام 1961 حلت الشهرة على كارل روجرز من حيث لا يحتسب فقد كان روجرز الباحث والمعالج العيادي يعتقد انه يخاطب المعالجين النفسيين .
جاء العديد منا للحياة مؤيدين لدريتريش بنهوفر إما بقراءة حياة الاتباع أو قراءة الرسائل والأوراق التي كتبها في السجن، ويُعرف كلاهما بكلاسيكيات المسيحية في القرن العشرين.
ننشر هذه الطبعة في إطار "الأعمال الكاملة لـ "ديتريش بونهوفر" مع عمل صغير من الكتاب المقدس لبونهوفر عن سفر المزامير.
تمكننا هذه الخطابات من رسم صورة لحياته في زنزانة عاشها رجل ذو حساسية فوق العادية.
تُقرأ الأسفار المقدسة ككل بوصفها "كتاب النهاية"، "كتاب الجديد". "كتاب المسيح". فماذا تقول الأسفار المقدسة.
ما قام به دانيال هيوز في هذا الكتاب لهو أكثر من مجرد ترجمة لنظرية الارتباط لتكون في متناول عامة القراء. لقد منح القارئ مادة سهلة القراءة وأدوات عملية قادرة على تشكيل العلاقات. إن كتاب المفاتيح الثمانية لبناء علاقات أفضل قادر على تغيير حياتك بالفعل.
يبدأ كتاب "طريقة حياة" بعرض وجهات نظر وآراء روجرز حول الاتصال. قليلة هي الأشياء التي كان يعتبرها روجرز في أهمية الاتصال الصريح والدقيق
خبير إكلينكي يجلب نظرية الارتباط إلى عالم مهارات الأبوة والأمومة. في هذا الكتاب: نظرية الارتباط والبحث علمتنا، وعن قناعة، أن أطفالنا أكبر بكثير من المجموع الكلي لسلوكهم، وأن فهمنا لهم وعلاقاتنا بهم تعتمد على أكثر بكثير من تقييم سلوكياتهم. وتوحي نظرية الترابط أن معرفة الطفل تبدأ من الداخل إلى الخارج، وأن هذه المعرفة المتطورة تُعد أساسية لعلاقاتنا التي تبرز معه.
يحتوي هذا الكتاب لب ما تضمنته سلسلة من المحاضرات العامة التي ألقيت خلال الثلاثة أشهر الأولي من عام 1919 بل يكاد الكتاب – في معظمه – أن يكون بنفس كلمات تلك المحاضرات. ولقد تم حذف التقسيم الأصلي للمحاضرات وأعيد تقسيم مادتها إلي فصول علي نحو أكثر أقناعاً.
إن المادة المترجمة في هذا الكتاب، هي سلسلة محاضرات ألقيت في فصل الصيف (مايو - يوليو 1933) بجامعة برلين. المسودة الأصلية غير موجودة والمرجع الوحيد الذي نملكه هو ما تمكن إبرهارد بتيجيه أن يجمعه من ملاحظات زملائه الطلبة.