إصداراتنا
الهروب من طائر البانجل - انجليزي
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
العلاج السلوكي المعرفي
سلسلة نظريات العلاج بالتحليل النفسي في "العلاج السلوكي المعرفي" يتبين لنا السبب في أن هذا العلاج قد أصبح النموذج الأكثر شعبية للعلاج النفسي الذي يمارس في الإكلينيكية لدعم فعالية العلاج السلوكي المعرفي مع ظروف عديدة وسكان مختلفين.
دراسات جمالية معاصرة
للإنسان في الحياة حاجات، والحاجات تتراتب وتتدرج، فمنها الأساسية والضرورية ومنها ما يمس حاجاته الجسدية، وهي التي تحافظ على بقاؤه ووجوده في الحياة، ومنها ما يمس الجانب العقلي والنفسي وهي التي تساعد على ارتقاؤه وتقدمه وإبداعه.
نظرية القيم في الفكر المعاصر
تتصدر القيمة مكانا رفيعا في احاديثنا المعتادة وجوانب سلوكنا اليومية ، كما تشغل مساحة فسيحة من موضوعات البحث في العلوم الاجتماعية وتحظى باهمية خاصة في الدين والفن والفلسفة
تاريخ نقدي للفلسفة اليونانية
يحتوي هذا الكتاب لب ما تضمنته سلسلة من المحاضرات العامة التي ألقيت خلال الثلاثة أشهر الأولي من عام 1919 بل يكاد الكتاب – في معظمه – أن يكون بنفس كلمات تلك المحاضرات. ولقد تم حذف التقسيم الأصلي للمحاضرات وأعيد تقسيم مادتها إلي فصول علي نحو أكثر أقناعاً.
الهروب من طائر البانجل - عربي
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
فلسفة الامل
الامل هو رفع للروح المعنوية والتسلح به في مواجهة كل مظاهر الاحباط التي تحيط بالانسان لمعاصر
فلسفة الدين عند بيرديائف
لم تكن حياة بيرديائف الا نضالا مثلثا ضد البيئة الارستقراطية التي تنتمي اليها اسرته وعاش فيها ، وضد البيئة الثورية الماركسية التي عاش فيها ايام شبابه الاول وضد البيئة الارثوذكسية التي عاش فيها فترة نضجة بمعنى معين
- تخفيضات!
- تخفيضات!
حكاية الحشرتان الضارتان الساماتان
طائر البانجل، حيوان خرافي يستخدمة كُتاب أدب الطفل للإشارة - وغالبًا الاسم "بنجل" فقط - إلى العمل السيء الذي يستلزم مُعاقبة. لذا ففي كل مرة يرد الاسم في الأدب القصصي للطفل الغربي يرد على طائر.
حكاية الحشرتان الضارتان الساماتان
طائر البانجل، حيوان خرافي يستخدمة كُتاب أدب الطفل للإشارة - وغالبًا الاسم "بنجل" فقط - إلى العمل السيء الذي يستلزم مُعاقبة. لذا ففي كل مرة يرد الاسم في الأدب القصصي للطفل الغربي يرد على طائر.