كتاب الجمال
يعرض كتاب الجمال معلومات هادفة عن كل شئ بدءا من الشعر السليم حتي الوشم وموضوعات اخري
- تخفيضات!
يعرض كتاب الجمال معلومات هادفة عن كل شئ بدءا من الشعر السليم حتي الوشم وموضوعات اخري
يقدم مشورة كبيرة حول هذه القضايا وستكتشف الفتايات انه بالرغم من أنه قد لا تكون دائما إجابات سهله او قواعد محددة إلا انه هناك دائما جوابا من الله
كل فتاه تعاني من صِراع، موقف قاسي، أو أزمة في أحد جوانب حياتها، وعلى الرّغم من كون كل واحدة منهنّ متخبطه في مجال مختلف، إلا أن هناك شيئًا مشتركًا بينهنّ فكلّهن بحاجة لتطوير الإلتزام..
عندما تحاولين التّقدم وإحراز أي شيء في حياتك، فتأتيكِ الأصوات الدّاخليّة التي تقول لك: على كل ليس لذلك قيمة، ولن تكوني مبدعه في أي شيء تفعلينه.
افحصي اختبارالنفس وتعلمي بركات الوحدة والخدمة فيما تكتشفين طريقك الشخصي في رحلتك الروحية
يتناب لي لي شعور يجعلها في حالة من العند والعصبية، بدأ يجتاحها ذلك الشعور مؤخرًا أكثر من اللازم بمعدّل كل يوم تقريبًا عندما تقف أمام المرآه وتتمنى أن تصبح أقل صحّة وامتلاءًا، وفي أوقت أخرى وهي تؤدّي الأعمال المنزليّة قائلة: هل أنا خادمه ؟
يقدّم كتاب التعليم من أجل عالم جديد لماريا مونتيسوري رؤية ملهمة لتعليم الطفولة المبكرة في العصر الحديث. بالاعتماد على سنوات من الخبرة العملية والنظرية، تؤكد مونتيسوري على أهمية تنمية الاستقلالية والإبداع والانضباط الداخلي لدى الأطفال. يعرض الكتاب مبادئ أساسية مثل البيئة المُعدّة، والنشاط الذاتي، والملاحظة الدقيقة، ويوضح كيف تساهم هذه العناصر في بناء شخصية متوازنة ومجتمع متناغم. إنه كتاب أساسي للآباء والمربين وكل من يهتم بتعليم حديث يحترم قدرات الطفل الفطرية وكرامته.
في وقت ما من الأزمان السابقة شُيّدت محاكم خاصّة لمحاكمة اثنين من المجرمين الذين كان مسلّم بأنهما قد سمّما النّاس بالطّاعون وتمّ إعدامهما حتّى يرتدع بقيّة النّاس، كانت هذه واحدة من حالات قليلة تتم فيها محاكمة شرعية حتى تحمي الناس وتمنع غضبهم من انتشار الموت.
لدى الطفل رغبة عفوية للتعلم. فهم ذلك السر البسيط أدى الى ما يعفر ب"منهج مونتيسوري". في كتاب "سر الطفولة" تصف ماريا مونتيسوري الطفل بدفئ وبدقة العالم. أيضاً تناقش نظام الخامات والتقنيات اللازمة لإطلاق إمكانياته في التعلم.
لا أحد ينكر مدى صعوبة تعليم القيم الأخلاقية لدى الطّفل ولا سيما في مرحلة ما بعد السادسه، حيث يتصرّف الأطفال بطريقة قد تبدو مبهمة بالنسبة للأمهات يمتلك فيها الطفل دائمًا ولحظيًّا ردًّا على كل ما نقوله ومن ثم يبدوا متمرّدًا عاصيًا ..
لماذا يا ماما ؟ لأن "الأم تعرِف أفضل"
في حين قالت ضفدعة حمقاء لأطفالها، عليكم أن تخرجوا رؤسكم من الماء لتتمتّعوا بالهواء النّقي، إذا ما نفّذ أطفالها ذلك فإنّهم سيموتون في الحال!
تقدمّ مونتيسوري المنطق للأشياء التي يفعلها الطّفل في الأسره، مثل رغبته الملحّه في أن يأكل على طاولة الطّعام برفقة الكِبار أو أن يُصِرّ على أن يصطحبه أحد للنّوم كل ليلة ..
إنّ الطفل هو الوحيد الذي يتذكّر ويقول كل ليلة "لا تتركني إبقى إلى جواري" ويجيبة الكبير "لا أستطيع لديّ الكثير لأقوم به"
كما تخبرنا عن الحبّ العميق الذي يشعر به الطّفل نحو الكِبار لفهم أنّ الطفل على استعداد دائم ليُحِبّنا