القضية - الخالق
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
"طريقي إلى الإلحاد تمهد بالعلم.. ولكن، يا للسخرية، فهكذا كانت أيضًا رحلتي التالية إلى الله".
في الوقت الذي كتب فيه جيمس جويس رواية "صحوة فينجان" بنظرتها المتسعة العريضة لتاريخ العالم ربما يكون قد شعر تمامًا بأن مقولات مثل "محدث" أو "تقليدي" لم يعد لها معنى عندما تطبق على عمله، لكنه بالنسبة لمعجبيه القدامى فإنه فوق كل شيء آخر: محدث بشكل لا مثيل له.
يساعدك علي معرفة أن الحياة اليومية مليئة بالفرص التي تتيح لك ان تعرض القضية .. المسيح والقضية ..الخالق والقضية ..الإيمان
هل سبق لك أن تساءلت لماذا يبدو أن بعض الناس يختبرون فرحًا حقيقيًا وعميقًا في حياتهم اليومية - حتى في أكثر الأوقات صعوبة - فيما لا يجده الآخرين مهما بذلوا من جهد في البحث عنه.
هل كان الله ينطق بالحق عندما قال: "تطلبونني فتجدونني بكل قلبكم"؟
لل من يبحث عن أداة أمينة للبحث الديني ، خاصة في العقيدة المسيحية وخلفيتها اليهودية وتأثيرها بالهلينية
يساعد الكتاب الاطفال على فهم حقيقة الحياة والأزمنة ليسوع المسيح
.يقدم الكتاب أجوبة لأسئلة حول الإيمان والتي يُكافح حتى الكبار من أجل الإجابة عليها
هذا الكتاب كُتب من أجل الأخصائيين النفسيين والمشيرين، والعاملين في مجال الخدمة الاجتماعية، والمدرسين (المدرسات)، والمعالجين الذين يعملون في المدارس، إلا أنه يقدم فلسفة واستراتيجيات عملية عديدة للتعامل مع المشاكل السلوكية الخاصة بالتلاميذ
هذا الكتاب عبارة عن تاريخ أخلاقي، وفكري، وسياسي. فما يدفع هنا المتحاوران للحديث هو قوة الارتجال العفوية - فيرويان النوادر، ويناقشان الرؤى، ويطلقان الدعابات، فيتضح من خلال ذلك صور عرضية تظهرهما بمظهر الأصدقاء القدامى، كما هو الحال في أفضل الحوارات.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.