تاريخ علم الجمال
يبدع الإنسان روائع الأدب والفن، لكنه لا يريد أن يكتفي بهذا، بل يريد أن يفهم ما وراء عملية إبداعه.
يبدع الإنسان روائع الأدب والفن، لكنه لا يريد أن يكتفي بهذا، بل يريد أن يفهم ما وراء عملية إبداعه.
وفي الدين نسحب أنفسنا مما هو زماني ومؤقت وألم القلب يخرس إن الدين هو ذلك النطاق للحقيقة الأبدية والراحة الأبدية والسلام الأبدي
هيجل محاضرات فلسفة الدين
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
إن الأعلى هو أيضًا الأعمق، وفيه تتجمع اللحظات المنفصلة معًا في الاصطباغ التالي للوحدة الذاتية، والحاجة إلى الترابط التي تميز المباشرية يجري إلغاؤها، واللحظات المنفصلة ترتد إلى الوحدة الذاتية.
إن تحليل الجانب الإنساني للحرية ولقوى النزعة التسلطية الشمولية يرغمنا على النظر في مشكلة عامة ألا وهي مشكلة الدور الذي تلعبه القوى السيكولوجية كقوى نشطة في السيرورة الاجتماعية، وهذه تفضي بنا إلى مشكلة تفاعل العوامل السيكولوجية والاقتصادية والأيديولوجية
لماذا هيجل؟ ولماذا الآن؟ عندما يقول مفكر ما: "إننا نعرف أننا في الدين نسحب أنفسنا مما هو زماني مؤقت وأن ذلك الدين هو بالنسبة لوعينا هو بذلك النطاق الذي فيه تنحل كل ألغاز العالم والتناقضات الخاصة بأعمق مدى للتفكير وهي تجد معناها وقد تكشف بعد التحجب، وحيث صوت ألم القلب يخرس - إن الدين هو ذلك النطاق للحقيقة الأبدية والراحة الأبدية والسلام الأبدي".
سلسلة نظريات العلاج بالتحليل النفسي في "العلاج السلوكي المعرفي" يتبين لنا السبب في أن هذا العلاج قد أصبح النموذج الأكثر شعبية للعلاج النفسي الذي يمارس في الإكلينيكية لدعم فعالية العلاج السلوكي المعرفي مع ظروف عديدة وسكان مختلفين.
إن الفكرة العادية الخالدة المطلقة - في وجودها الماهوي - في ذاتها ولذاتها - هي الله في خلوده أو أبديته قبل خلق العالم، وخارج العالم.
إن الخاصية الأساسية هنا هي الذاتية باعتبارها القوة التي تحدد ذاتيًا - وهذه الذاتية والقوة الرشيدة التي لدينا قد التقينا بهما من قبل على شكل الواحد الذي لم يتحدد بعد داخل نفسه هو والذي غايته - كما يتبدى في مجال الواقع - هو على هذا أشد الأمور الممكنة تحددًا.
إن انفصال الدين عن الموضوع يتبدى في ظهور له فعلي في الإرادة. في الإرادة أنا كائن فعلي وذات حرة، وأنا أطرح نفسي ضد الموضوع باعتباره آخر، لكي أتمثله مع ذاتي بإخراجه من تلك الحالة المتعلقة بالانفصال.
جرى تأليف الكتاب كإستجابة لوضع امريكا عام 1968 ولقد تولد التأليف من قناعة بأننا عند مفترق الطرق طريق يفضي الى مجتمع مصطبغ تماما بالصبغة الميكانيكية
العالم يضم الناس بالتساوي مع الأشياء الطبيعية. وعندما يجري تناول العالم هكذا على أنه تجمع بل وحتى تجمع للأشياء الطبيعية فإنه لا يجري تصوره على أنه الطبيعة ونحن لا نفهم أنها شيء هو في ذاته كلي نسقي، نسق من التنظيمات والترتيبات وخاصة القوانين.
هذه المحاضرات مكرسة لفلسفة الجمال او علم الجمال وموضوعها هو عالم الجميل الفضائي وبدقة اكبر ان مجالها هو " الفن " او بالاحرى " الفن الجميل "
لقد تمزق النسيج.. انفصم رباط الوحدة وبدأ الانفصال. وما كان علاقة محبة تهتك.. لقد (تنازل) كل طرف عن شئ غال هو المحبة.. لقد كان أدم وحواء في الجنة وحدة واحدة لكنهما انفصلا
إن ما يجب علينا أن نبدأ به هو السؤال: كيف يمكن تشكيل بداية؟ إن هذا - على الأقل - هو مطلب شكلي لكل العلوم وللفلسفة بصفة خاصة، وأنه لا يوجد شيء يجب أن يجد له موضعًا فيه مما لا تحدث برهنة عليه
يحتوي هذا الكتاب لب ما تضمنته سلسلة من المحاضرات العامة التي ألقيت خلال الثلاثة أشهر الأولي من عام 1919 بل يكاد الكتاب – في معظمه – أن يكون بنفس كلمات تلك المحاضرات. ولقد تم حذف التقسيم الأصلي للمحاضرات وأعيد تقسيم مادتها إلي فصول علي نحو أكثر أقناعاً.
إن (الجماعة الروحية) الحقيقية هي ما نسميه بصفة عامة (الكنيسة). وهذا لا يعود معبرًا عن ظهور (الجماعة الروحية)، ولكنه يعبر عن الجماعة الروحية على نحو ما هي موجودة بالفعل وعلى نحو ما تتمسك به لنفسها.
"إن الحقيقة هي الكلية" وإن أي (حقيقة) جزئية يمكن أن تؤؤل إلى عكسها ويكون مناقضًا لها. وهيجل يؤمن بأن المحيط الكلي يمكن الوثوق به في أن يضفي على الأجزاء معناها الحق..
فلسفة الأخلاق الإنسانية ضد فلسفة الأخلاق التسلطية
فلسفة الآخلاق الذاتية ضد فلسفة الأخلاق الموضوعية
علم الإنسان
تراث فلسفة الأخلاق الإنسانية
فلسفة الأخلاق والتحليل النفسي
هذه الدراسة هي جهد شامل يشتغل على نظرية التحليل النفسي. ولقد بدأت بدراسة العدوان والتدميرية وذلك أنه بصرف النظر عن أن التدميرية هي مشكلة من ضمن المشكلات النظرية الأساسية في التحليل النفسي
سأل رجل الفيلسوف اليوناني أرسطو: وما الجدوى من دراسة الجمال؟ فجاء الجواب العظيم من الفيلسوف العظيم: هذا سؤال رجل أعمى.